(( حيّ المَنَازل والأَطْلال ))

[شــمــ نـجـد ــس]

:

حيّ المنازل رسمها الذاري بقايا أزمنه
_____________ماغير فيها هالصدى صوت اجودي ردّ السلام


لروعة المعنى قبل الصورة بهذا الشطر اقف لاقول شكرا يا عبد العزيز أن اهديتنا العطر


كم طير جاها وشاف جنحان المحبّه تفتنه
_______________وهناك طير منتثر ريشه بكى ذكرى الهيام

للمكان المهجور

والحزن

ودقة التصوير

الف سلاااااااااام


كم واحدٍ جاها وتركها ناسيٍ من كم سنه
_________________ماغير لحظتها رثتها لفتةٍ فيها خصام


رثاء بـــ لـفته كان من تصوير الحزن ابلغة

جعلنا نبصر القصيدة


حيّ الملامح رسمها فيني بقايا محزنه
_____________مثل الديار اللي هجرها احبابها بعد الغرام !
افراحها لو عندها بالحيل ماهي بيّنه
______________أو ميّته حتى رثتها بنت سموها ابتسام !



حين تكون الابتسامة بين حزن وامتعاض

بانطفاء سنا الفرح لا تكون إلا رثاء

لله درك

:

اخي الشاعر عبد العزيز

الوقوف هنا يطول ويطول

كتبت قصيدة بكامل الاحساس .. بلا اغتصـاب للشعر فمنحتنا كامل تفاصيلها

جميل لا أظن مبدع وأكثر ربما كان التعبير ادق .

امتناني لك ولهكذا شعر وشعور ..

 

[قايـد الحربي]

عبدالعزيز رشيد
ـــــــــــــــ
* * *

يرسمُ حرفاً
يرسم شعراً ... ويعود بنا وبه إليه ذات ذكرى
فلا نعود جميعاً إلاّ بأطيبه وأطايبه .

كم أنت مبهجٌ أيّها الكريم .

 

[رجا المريخي]

عبد العزيز الرشيد

ونص عانق السحاب بجماله

صح الله لسانك أخي العزيز

بوح راقي ورائع

دمت بهذا الألق

إحترامي وتقديري

 

[غنج نجد]

الشاعر الفاخر

عبدالعزيز الرشـيــــد


وعلى اطلال تلك الباسقه .. جعلتنــا نتنفس اكسجين
الشعر الراقي يااااا عبدالعزيز .......

كم انت مبــــــــدع ..
صح الله روحك واحســاســــك

تحيتي لقلبك برائحة العود والكمبود

اختك

غنج نجد

 

[نواف الفهاد]

:
:

لكننا ...!
حتماً .. حين تنهمر .............!
سوف نمدّ .. أيادينا ...!
لإحتضانك ..!!

:
:

ياعبدالعزيز ....!
أنت .. ( جئت ) .. كـ شمس .............!
حين تشرق في المدى ........!!
يضيء .. منها .. 1000 .!!
بلد ........!!

:
:

وأنت ../ .. أنت .................!
ترفض إلا ......!
أن .. ( تجتاح ) .. القلوب .. ( نزفاً ../ .. عزفاً ) ............!
لـ تحتلّ .. الحنايا ... من ................!
الوريد .. حد .. الوريد .....!
طهراً ....!!

:
:

ياعبدالعزيز ..........!
قل لي .. من يوقظ .. عصافير الصباح باكراً .........!!
إن لم يشرق الصباح .. باكراً .....؟؟
وسوف أقول لك .. أنك .. متـّـهم .. بـ تحريض الحروف ..............!
بـ الهرب من ... لوحة الكيبورد ............!
تجاهك ......!!

:
:

مثلك .. حين يكتب .............!
يجبرنا .. بعد قرائته ..!
على إغلاق .. الجهاز ... وعدم القراءة ...........!
لأحد .. سواه ..... حتى ..!
حين ....!!

:
:

لك كـــل ودي ........!
سلالالام ...!!

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:

أطلالُكَ تَتَنَفّسْ الصُّعَدَاء ،
حُزناً وَ مُزناً / وأشياءٌ أُخرى .
أعجبتني كثيراً المشاهد عبر كُلّ بيت ،
مُروراً بالخيمة وَعمودها المائل وَالبير المُعَطّلة ،
وكأنّك تُشير إلى الآية الكريمة :
" وجعلنا من الماء كُلّ شيءٍ حَيّْ "
وتعطيل تلك البئر دليلٌ على عدم وجود الحياة !
أرجع للمشَاهِد وأتوقّف عند استدعاء الفصول
وأخيراً / استدعاء ذلك الحُبّ القديم
والجرح الأليم / واللذانِ أتضحا من خلال الأبيات الأخيرة .
بإختصار كُلّ هذا الكلام الطويل والعريض لأقول لك
نصُّكَ أستفزّني كَثيراً أيّها الشاعر الرشيد .

وركاب حروفك وخيام اقامتك
جعلت هذا المكان يعجّ بالحياة
بل انت كنت كما الماء هنا لـ هذا النصّ احييت كلّ شيء كان بلا حياة هنا
باختصار اقسم بأن وجودك يحيي المكان ولو بإسمك
أتيت كـ غيمة نثرت هطلها لتستدعي اعشاب أوراقنا
ألف تحيّة لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

الرشيد



قرأنا هذه المنظومة حينما صافحتها شمس



اليوم بذات النور أراها تطل علينا هنا





*
*




مفعمة بالشعر المسلطن حرفاً بحرف
ومكللة بإنكسارت حب
سقطت سهواً لـ تحتضر على كف العمر

*
*
*



عبدالعزيز

دعني أمكث هنا كثيراً
حتى نرتوي من ما نريد












صح نبضك

بل انّ حروفي
لاتزال ترتوي من بقائك
فأطيلي البقاء هكذا تقول الحروف فـ هكذا نعامل الغيوم
ألف باقة شكر لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيق وردهـ

لـ رسم المنازل

:
:
:
:

هُنا كان الإهداءُ عازِفاً لـ نزْفٍ خارِقْ !

بِرَكٌ من ذِكْرَى ترآءت حين توجيه الخِطاب..

فما بالُ الخِطَاب وما حَوَى /كَوَى من أشلاء روحينْ ؟!


:
:
:

وُقُوف ذُو عوْدَة ..إنْ لمْ أغْرَق حين استِغَاثةٍ مما توارَدَ هُنا ..



عبدالعزيز رشيد ..

حتى حين ..

حيْ المنازل والساقيهـ ..

حي القلوب الساهيهـ ..

حيِّيتْ كلّك..

ورسم حرفك هنا أنبت النور هنا
وفجّرت من اوردة المكان ينبوع نقاء يروي اعشابها كان الينبوع يفوح بإسمك
وكانت المنازل هنا تتغنّى بـ قدومك
فـ كيف بـ عودتك ..
ألف باقة شكر لك