[ .. عطر الشمـال .. ]

[الريـــــم]

مشكلتنا واضحة
عمرها ماكانت مبهمة
باعدتنا
وفرقتنا
مانسميها [ ظروف ]

الظروف

الظروف

آه منك يا الظروف .!

 

[الريـــــم]

ما هُوُ حُبْ هذا اللي فيني
هذا أكْبرْ حتّى من كلمة [ حبيبي ]
شيءْ أوّل مرّهْ أحسّه
شيء أوّل مرّهْ أعيشهْ
غيّر أيامي وحالي
شيء
ياخذْني
لبعيييييييييييد .!


وَ



[ .. أيهْ أحبّك هذا حظي اللي انكتبْ
ودربي اللي أمشيهْ وأدريبهْ تعب .. ]

 

[الريـــــم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدي الغدير

الريم
لعلي قليل الردود وجديد عليكم في ابعاد لكني كثير الدخول كضيف خفي حزين يبحث عن ما يبث الرعشة في النفس .....ومتابع جيد لما يكتب خاصة لما تكتبينه انتِ والجميل هو امتلاكك لللتوق البنيوي الانساني يكسوه وجل شاهق ولقد نجحتِ في اذهالي واثبات النظرية الادبيه القائلة بتشكل المعنى اللفظي فالمعنى بطبيعته ذاتيّ بياني ذاهب الى ما يجسد الذوات الشكليه وتعلم الاخت الريم ان التفريق بينه وبين المضمون ضروري حيثي وهذا ما يظهر في كتابتها المنسدله المشجعه والموجعه في نفس الوقت .... انا شخصيا اعتقد ان الريم تعلم أيضا ان المضمون هو الحمولة الدلالية للكلام وقد اثبتت في اكثر من نص لها انها تملك البنيويه الذاهبه في اللذة التي تملك المضمون الذي يجسّد المستوى التداولي للواقع ... وقد اكتشفت خلال متابعتي لنصوصها المتتابعة في هذا المتصفح انها تجعل من المعنى ترياق المستوى المجازي الخارجي فهذه النصوص متفرد بتجربة مختلفه ..... اعتقد انها تجربة الكتابة بحزن موشك وفرح مؤجل ان ما اكتشفته انا في الريم انها تملك القدرة على عمل القوالب المختلفة وبمكنيزيمات كبيرة .....ونادرة

نصوصها كما احب ....لمسة انسانيه في غاية الجمال ....هذا ما ابحث عنه في عرائي الموحش ......ذاهب الى صمتي

اقبلي احترامي يا الريم

رشدي الغدير

شهادة أعْتزْ بِها من كاتب وأديب بحجم : رشدي الغدير

 

[الريـــــم]

هما هكذا كُلَّ ليـلة
يدورانِ حول بعضِهِما كُلَّ ليـلة .. !!
وأنـا كنجمةٍ نائيةٍ بعيدة تدورُ حول نفْسِها فقط !
هُنـا يتضح الفـرقُ تمامـاً

 

[الريـــــم]

أنا أُنْثى بحجم الحُبْ وأكبر

 

[الريـــــم]

...........................
................................
.............................
............................
................... وَ كلام .!

 

[الريـــــم]

في مثل هذا اليوم من كُلْ سنة تُضاف شمعة
اليوم يُكْمل أُسامة ابن الزميل : نافع التيمان سنتُهُ السادسة
وكـ أقل إهداء أُقدِّمُهُ إلى ذاك الطفل هذا الرد
أتمنى أن تكون سنة خير .. فرح .. عليهْ وعلى والديهْ
كُلُّ عامٍ وأُسامة يُميّز الـ سبعُ وعشرين من فبراير
كُلُّ عامٍ وأُسامة أجمل .. ،،

 

[الريـــــم]

من الردود التي أعْتز بها وأتشرف
نسخة للذكرى مع الشُكْر لصاحب الرد :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
أحيَان أفَرّج ضِيقتِي بالكِتَابَة ،
ــــــــــ وأحيَان أحسّ إن الكِتَابَة هِيَ : الضِّيق !
اللّهُمّ أنّكَ تَدْرِي بأنّي [ مدري وش أقول ] !
لذلك أسعفني بقليلٍ يسترني أمامَ كثيرٍ قَد غَمَرَنِي ،
القِرَاءة ياأختي : الرّيم عميقةٌ الرُؤية وَ حديقةٌ غَنّاء من الرُّؤى
قراءةٌ متعوبٌ عليها بِغَضّ النظر عن كونها بنصٍّ يخصّني أم لا ..
لا أخفيكِ سِرّاً بأنّي أتعامل مع قصيدتي كَالأنثى .. لذلك أتعمّد سترها
و إخفاء كُلّ خُصوصيّاتها عن القارئ البسيط ، لِعِدّة أسباب .. ليس هذا مجال ذكرها ..
قد يكون ذلك عيباً منّي .. و لكنّها صفةٌ لكل ما أكتب تقريباً ..
ما فعلتيه أنتي هو أنّكِ أزلتي ما يتجاوز الـ 80% من ذلك السِّتْر ،
وهذا الشيء يشعرني بالفرح وَ الحُزن معاً ،
الفَرَح لأنّي وجدت بكِ قارئي المَنْشُود ، والذي أكاد أحسدني عليه !
والحُزن لأنّ قصيدتي قد أصبحَت ( شبه عاريَة ) ، لا عليكِ ..
فَكِفّة الفرح والبهجة و إرضاء غُرور الشاعر في داخلي أشياءٌ قد غلبت كِفّة الحُزن .
أعرف والله أنّكِ لا تنتظرين الشُّكر كما أعرف بأنّي عاجزٌ عن منحهِ لكِ
بالشكل الذي يُرضيني وَ يُجمّلني معكِ .
كما أنّي أعرف بأنّ الثرثرة لن تُجْدِي ، ولذلك سأكتفي بما كتبت
وسأدرجهُ بدون أيّة مُراجعة .
مُكتفياً بـ ..
شُكراً لكِ
وَ شُكراً لله عليكِ