متعة الأدب أن تكون كل مواسمه هطول ومآذنه شامخة تغترف سلاف النور
أن تخط رسائله من عمق أعماق الفكر والفكرة فيتحدى كل قشور
أن يرتقي بمراتب الطهر والأناقة الروحية حد ثامن نقاء وعفة
أن يصطاد من الذاكرة بياضها ..تجاربها ،قناعاتها ..حزنها ودمعها
وينثره على السطور كرنفالا من إبداع وكوثرة من وهج الضوء
الرائعان ،القديران
محمد البلوي & إباء الشرق
كل شيء كان حاضراً هنا وبقوة حد التخمة الأدبية
بارك الله فيكما بقدر ماأمتعتمانا بتلك الرسائل الأدبية المختلفة
والباحثة عن النور في زوايا المداد الضيقة ..الغامضة
شكرآ معطرة بالياسمين لقلمين شامخين كأنتما .