خُرَافَةٌ اِسْمُهَا الْكِتَابَةُ

[رشا عرابي]

تَبدو لِيَ الكتابة اللّحظة /
كما جُرمٍ يُرتَكب في حقِّ ورقةٍ بيضاء
ألبَستُها جنوني
وما أوتيتُ من الصبرِ عليها إلّاً بُكاءً عليلاً

 

[رشا عرابي]

؛
؛
لَها في جعبتي حَرفين .. غادرا ناصِيَتي عنوة
ثمَّ أتبَعتُهما بِـ عينين تومئُ في السّدفة على إثرِهما
حرفٌ أصمّْ
والنّبضُ حرف من نغم

 

[عمرو بن أحمد]

هناك تقف على حافة الشك... وزوبعة

شيء من الرجفة والحقد اصطك معلنًا حالة من الدهشة ...

هو .... هو ... نعم .

 

[نازك]

؛
؛
ربما كانت وستكون دواءٌ يُطبِّبُ مايقترِفُهُ الزمانُ في حقّ الأرواح المُسلِّمة،
المُستسلمةِ لأمرِ ربِّها !

 

[نوف سعود]

،
حروفٌ تترنح مِن سُكْرِ الفقد،
زُجَّت في مقصلةِ الأيام، لتشاهدها السَّاعات وهي حيْرى!

 

[نورة القحطاني]

أكاد أبصر عرق البوح ينبض بجنون

هل زفير الحرف يزهر حدائق غناء أم أتخيل!

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهد النور

أكاد أبصر عرق البوح ينبض بجنون

هل زفير الحرف يزهر حدائق غناء أم أتخيل!

هو كذلك ياصديقتي
بل وأكثر !

 

[نازك]

؛؛
أنا أكتبُ ...
إذن؛ سيصِلُك صوتي ولو بعد حين !