{} صَغِيرَتِي {}

[نواف العطا]

أختي إبتسام قليله هي النصوص التي تجذبنا لها وقراءة ماتحتويه ولكن هنا لم أشعر إلا ونقطة النهاية تصفعني تنبيها لنهاية الجمال .
وصف وتصوير وتساؤلات تنقلنا بسلاسه ورقه وتدفعنا نحو إكمال هذه المعزوفه إنبهاراً وتصفيق .
ولك كل الود والتقدير .

 

[إبتسام محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا

نص
جميل
وثري
إبتسام
وللبسمه
رونق
وحضورك أحمل أبتسام

"
.
.

حُييتِ يَ قَلب علَى هَذا الكرم بـ حُضُوركـ

مَودتي .."

 

[عبدالرحيم فرغلي]

التدفق العاطفي جاء متدرجا في نصك ..
وارتفع توهجه في المنتصف .. ليعود هادئا .. رزينا كما بدأته

بدأ بوصف الصغيرة ..
في زاوية بعيدة
في ركن ظليل
تقبع وحيدة
تتبع بنظرها طيفه الجميل

وانتهي بما يشبه النصائح والعظات
ولا تتوقفي عند تلك العتبات
بل تخطيها الى دنيا جديدهـ
اعبري تلكـ الحدود
لتستطيع الفرحة الولوج الى داخلكـ
وتضحي حياتكـ ( سعيدة ) .


سعدت بالقراءة لك .. شكرا لصباح أهداني نصك
ألف تحية وتقدير

 

[إبتسام محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

صغيرتك المشجونة
تحلق في فضاء من الحزن كاد يفتك بها،،
لولا تدارك الهتاف اليقين أنها ستعبر الحدود وترقص طربا علي أوقاتها السعيدة القادمة،وتلك حكمة النص في كسر حاجز الحزن بلغة متفائلة..
ما حملته مفرداتك الآسرة ينوء بحمله الصغار الذين لا تسعفهم مواقيتهم القريبة لشكوي الأزمنة والذكريات،مما يشئ بشجن من نوع آخر،،
كما أن مفتتح النص جاء بصورة الصغيرة التي يختزلها القارئ في خطواته اللاحقة بما يربك بعض توقعاته،،
تلك رؤية خاصة لا تقدح في جمال وروعة النص
فائق تقديري

"
.
.
أشْكُرُ لَكـَ حَضُورَك وتَشَرُفِ نَصِي بِـ تَعْلِيقِكـَ البَاهِر
كُلِي فَخْر أن نَالَ الإسْتِحْسَان ..


مَودَتِي .."

 

[إبتسام محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

أختي إبتسام قليله هي النصوص التي تجذبنا لها وقراءة ماتحتويه ولكن هنا لم أشعر إلا ونقطة النهاية تصفعني تنبيها لنهاية الجمال .
وصف وتصوير وتساؤلات تنقلنا بسلاسه ورقه وتدفعنا نحو إكمال هذه المعزوفه إنبهاراً وتصفيق .
ولك كل الود والتقدير .

"
.
.


أهْلاً بِكـَ مَدَدَاً بِلا عَدَدْ أُستَاذِي الفَاضِل
وَنُورُ المَكَانِ قَدِ تَمَاهَى عِندَ نُورِ خَضُوركـ
أغدَقتنِي بـ كَرَمِ قِرَاءَتِكـ لـِ نَصِي المُتَواضِع ..


مَودَتِي .."

 

[إبتسام محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

التدفق العاطفي جاء متدرجا في نصك ..
وارتفع توهجه في المنتصف .. ليعود هادئا .. رزينا كما بدأته

بدأ بوصف الصغيرة ..
في زاوية بعيدة
في ركن ظليل
تقبع وحيدة
تتبع بنظرها طيفه الجميل

وانتهي بما يشبه النصائح والعظات
ولا تتوقفي عند تلك العتبات
بل تخطيها الى دنيا جديدهـ
اعبري تلكـ الحدود
لتستطيع الفرحة الولوج الى داخلكـ
وتضحي حياتكـ ( سعيدة ) .


سعدت بالقراءة لك .. شكرا لصباح أهداني نصك
ألف تحية وتقدير

"
.
.


أنَا الأسْعَد يَ أسْتَاذِي أن نَالَ النَصْ رِضَاكـ
فـَ نَقدُكُم الرَاقِي هُو السَبِيل لـِ نُواصِل ..

قَوافِلُ مِنْ شُكْر لـ قَلْبِكـ سَيدِي الفَاضِلْ ..


مودَتِي .."