اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي
حين قرأت ذاكرة الجفن توارد لي حين مقطعها الثالث :
هذا المقطع من الفاخرة [ أنشودة المطر ] :
وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيفْ
كالبحر سرَّح اليدين فوقه المساء ،
دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف ،
والموت ، والميلاد ، والظلام ، والضياء ؛
فتستفيق ملء روحي ، رعشة البكاء
ونشوةٌ وحشيَّةٌ تعانق السماء .
فشكرا لك جميل النص أخي : محمد الناصر.
تحياتي
|
الرائع ابراهيم العنزي
السياب يا له من تشبيه .. ويا له من فخر يناله النص أن يذكر شاعرا مثلك بالسياب
أشكرك من القلب على تعليق انتشت به روحي
دمتَ بكل الود يا صديقي