استنــــــــــــــــــارة و إنــــــــارة ..

[نادية المرزوقي]

لن تهمك و لن تعيقك الأماكن و الأشخاص و المناصب ما دمت تمثل الغنى و الثروة ..

 

[نادية المرزوقي]

من الفيس بوك في حديث احداهن -بارك الله لها جهدها و سعيها للخير ما قصرت- تحاول إقناع النساء المتمردات على حكم تعدد الزوجات، و هو حكم شرعي مفروغ منه مناسب لطبيعة الرجل على كل حال .. ^.*

تقول ضعي مكانك مكان النطيحة و المتردية و الموقوذة و ما أكل السبع ههه ما خلت وحدة منكوبة في المجتمع ما طلبت من أجلها الاسترحام ، يا حبة عيني ^^

تخيلي و تخيلي اشوي بصيح



فكان جوابي ما شاء الله علي ههه







ناديه المرزوقي



بدون أن أضع نفسي مكان هؤلاء ^^، ربما زوجي لم يحب وحده من هؤلاء و لن يحب بالطبع ^^ هو سيبحث و يلهث و يخفق قلبه لبنت صغيرة جميلة الجميلات يتحدى زملاؤه و يراهن عليها،

افكر ألا يبقى معها في الحرام ، فزوجي اريده لدنياي و آخرتي من أجل هذا سأوافق على زواجه، كي لا يقع في الحرام، أما المطلقة و العانس و الأرمل فلهن الله اختي الكريمة^^ و لن ينفعها زوجي اللعوب و من مثله ،، الله يهدي الرجال جميعا و يرزقنا خير الأزواج رفقة دنيا و آخرة، من يخافون الله في أنفسهم و بنات العالمين ،







زين منه لو يفكر في الزواج بتكون نقطة لصالحه في زمن الشيء متوفر و بلا زواج ^^





بعد بقول فيه الخير نسبة لغيرة و أمري لله





وه على بختي

آه ياني آه








الي فوق على لسان الزوجة ما دخلني أنا يا أبتاه



^^

 

[نادية المرزوقي]

حريم راحت القمر
و الي اكتشفت الذرة

و نحن بعدنا نفكر
الزوج يحق له يعدد و الا لأ



شي غاد
عنه ما تزوج

،،

،

شو هالمعضلة إلي ما لقت حل في زمن التخلف ،،
و محتاسين فيه أكثر من قضية فلسطين

 

[نادية المرزوقي]

كأنك تنادينني دائما في غفلتي فألتفت ، هكذا بقيت منذ الصغر، صوت من أعماق روحي ، أناشدك بالله، من انت ؟

 

[نادية المرزوقي]

اما القطط مع البنت حكاية غريبة ^^ حتى القطط تحبها فتسألها: لماذا و من تكون ههه

 

[نادية المرزوقي]

إنها الكبرياء

^^
و من الوزن الثقيل بعد

 

[نادية المرزوقي]

أمي هل أنا فاتنة مثلك في عين أبي ؟

هل ثوبي كثوبك ماما

متى أكبر مثلك و أكون جميلة ..

 

[نادية المرزوقي]

و الله هذي للأمهات ، حتى تتقي الله في ذوق عيالها و معدتهم ههه



يحطون لليهال عيش وكوسه وبطاط
وجزر وروب
كلهم فوق بعض وآخر شي
يقولون: ويي حرام مسكيين يزوع !

احمدي ربج ما دقت مكينته !