مَا بَعد الوَجعْ . . ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الأزهر يحتفي بعبد الإله المالك (الكاتـب : المنبر - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 5 - )           »          مؤلف وكتاب حوار عبد الإله المالك (الكاتـب : المنبر - مشاركات : 0 - )           »          وش اخباري (الكاتـب : عبدالله البطي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 4 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4702 - )           »          دَّرْدَشة.. مُشَمَّسَة (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : صلاح سعد - مشاركات : 2 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 53 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 243 - )           »          عاشق في محراب الوحدة! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75384 - )           »          الوقوف مبكراً على الناصية (الكاتـب : منى آل جار الله - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-08-2010, 12:18 PM   #1
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


كنت لأعلق على بعض الإسهاب لكن ملاحظتك آخر النص أوقفتني..
النص في مجمله فاتن للغاية.. تعابير مسرحية جدا، و أسلوب جذاب للغاية. دون مجاملة أحببت هذا النص جدا.

من ستار المسرحية

اقتباس:
هدُوء . . وسأعتَلَّي مسَرح الوَجعْ ، سأدُوس أطرافَ الحِكاية الممزَّقة لِتحكيّ . .
لِتَشيّ بكلّ ذاكِرتيّ الباكِيَّة . . لتتشَّكل نصَّا ، وشُخوصَاً وإضِاءَة ! وسأبْقيِ عَلى عَينيّ سِتارَة . .
لتهطُلَ دمعاً في آخِر المَطافْ . . ! سألوِّث أصابِعيِ بحبْرٍ أسوَد ، وسأبصُق من قَلبيّ كلّ آه و عَتبْ . .
سأتنفَّسُ بعُمق . . وسأغرقُ حدّ مُلامسَة قاعِ الحَنينْ ،
و الإضاءات :
اقتباس:
يا عَزيزتيّ كلّ الحَقائق في الحُب موتْ . . وها أنا ذا أموتُ يا صَغيرتيّ في الحُب منذُ حفظتُ الطّريقَ إلى وجْهَكِ . . !
إيحاءات النهاية
اقتباس:
" هَا أنا قدْ غزلتُ لكَ من أصابعيّ العَشرة شالاً ، فالشِّتاء كادَ أن يقبِلَ يا عَزيزيّ . . واختَرتُ له لوَن عينيّ ، كمَا تُحبّ . .
أ نسيتَ بأنَّك قلتَ لي يوماً أن أحبّ الألوانِ إليكَ لونْ عَيني ؟! . . هُما لكَ يا عَزيزيّ . . أقْبلِ إليّ أكثَر ،
فالحَنينْ هُنا في صَدريّ كثيييرٌ كثيييرْ . . وخَوفيّ من فقدِكَ أكثَر . . ! "
وَ قفلة رائعة
اقتباس:
* أنتِ تستحقّين أكثَر ، وهَذا الحَديث ميّت يا عَزيزتيّ . . !
ببساطة كنتِ خطاطة ماهرة يا أحلام ..

أمتعتني..

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.