نحن نعاني من مشكلة كبيرة أختى فضائل في الوقت الراهن تحديداً لأنه و إلى الان لم يأتي قانون واضح و معمول به يوقع العقوبة على من يرتكبون جريمة السرقات الأدبية و هذا خلل كبير في المجتمع و أصبح لا يوجد مكان في نفوس البعض لما يسمى بالأمانة الأدبية و هو لايعلم أن هذه خيانة للأمانة و سرقة مثلها مثل سرقة المال و الممتلكات التي تعتبر من كبائر الذنوب قد يعود هذا الأمر إلى الجهل و عدم الفهم أن السرقة سرقة أدبية أو مالية أو فكرية و يقع على مرتكبها ما يقع على السارق شرعاً ... و الأمانة هي من اقوى و أبز صفات المسلم الحق فمن خان الأمانة في أى أمر ليعلم أن لديه خلل في عقديته فعليه أن يراجع نفس و يحاسبها ....
احترامي