اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس
إذن الثقافة فضاءات الروح .. أليس كذلك ؟
أشكرك الأنيقة شاميرام على تواجدك الكريم وردك الأنيق !
|
بل العقل قبل الروح يا عزيزتي ..
و لكن المثقفات العربيات لسن إلا مفعّلات للثقافة في فضاءات الروح كما أشرتِ 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهنوف الخالدي
.
.
.
على ذكر التثقيف وأحلام ليتني أستوعب شيئاً مبهماً . الآن لماذا 3 /4 الوردات يتتبعون الأم الروحيه مستغانمي في كل نزلٍ ومهبط : | بصراحه أكثر لاأجد لها أي بصمه في النثر . كلام مبلل بفرقعات الصابون لكي لا [ اقول عنها أحاسيس ] ملونه باهتِه .السمان على أقل تقدير تمتلك نشوة الحس وتغييّرالمسار وأفكار مجنونه بحد ذاتها وإضافه أن الكتابه في دمها حتى الموت : / أي مبتدئه في القراءه يدجونها بخواطرأحلام الأمْ . وكأنها السيكريت العظيم للألهام .أنا لا أقلل من شأنها في الورق نهائياً وبذاتِ الوقت لاأجدُ من تقديس حرفها أياً من العقلانيه . ياألهي شيء ساذج هذا النهج البدائي . أثابهم الله هؤلاء المثقفين الورقيّين .
|
مستغانمي أخذت حيزاً كبيراً لصداقتها مع القباني نزار ربما لذا تبلورت مكانتها بالأدب العربي الحديث
و أسخر كثيراً عزيزتي ممن يرددن مقولات مستغانمي في ظاهر النقاش عن التعليم أو حقوق الطفولة أو أبجديات لوركا الأسباني
في الوقت الذي رافقت فيه مستغانمي الشاعر الفرنسي هنري ميشو لا لوركا الوسيم
..
و في الأدب لا أنكر طعمها اللذيذ خصوصاً في المجال الروائي و لكن لا لأن تُختزل المثقفات في حفظ مقولاتها فقط ..
أحلام أديبة تكتب للأدب من أجل الأدب كما صرحّت مؤخراً في روايتها نسيان كوم ...
عبارة توقعيك أعجبتني وجدتها منصفه
عذراً شمس على " اللقافة " ^_^
لأرواحكن (f) (f)