[ معِطفْ وْرحيْل ]

[ميــرال]

لين جتني وعلّمتني كيف احسّ اني بخير وْعلّمتني
وامْسكتْ كتفي ونامت

كان ياماكان في صـدري حبيـب
... ... ... طاح من طوله على فمّي عنـب


صباح الشعر يامحمد
صباحنا ممطر بهكذا احساس عذب

مدهش كعادتك

 

[حنان العصيمي]

لا مجال للإقتباس يا محمد ...
فكل ما خطّت أناملك هنا ..
لن يذهب من مخيلتنا بإختصار
لأنّهُ ... ذَهب ...

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريانا

لا مجال للإقتباس يا محمد ...
فكل ما خطّت أناملك هنا ..
لن يذهب من مخيلتنا بإختصار
لأنّهُ ... ذَهب ...

أريانا ..
سعيد جداً وممتن والله على أطرائك الجميل
كل الشكر والله

عاطر التحايا ,

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

لين جتني وعلّمتني كيف احسّ اني بخير وْعلّمتني
وامْسكتْ كتفي ونامت

كان ياماكان في صـدري حبيـب
... ... ... طاح من طوله على فمّي عنـب


صباح الشعر يامحمد
صباحنا ممطر بهكذا احساس عذب

مدهش كعادتك

ياميرال ومكانك دائماً متقدم
فيْ كُل مره تكرميني بتواجدك العذب
وما الشعور ألا أنسان يتجول في حنايانا

ممتن والله لتواجدك العطر
عاطر التحايا

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

هَذا العنّاب الحميمّي فِي أغلبِ ما يُخفيه ,
لا أظنهُ قد كُتب َ إلاّ فِي حالةٍ نبضيةٍ عالية جداً , فِي بَردٍ دافئ , فِي تجمّعٍ مُوسيقيٍ رَهِيب ..
إذ حتّى الْحُزن فيه جَاء عَلى هَيئةِ الرّيح التي تَتهادى عَلى رؤوس المدائن , بانفعالٍ مُهيبٍ , لكنّها لا تُوقِظ أحداً ..
حقيقةً : أحبّ الشّعر الَّذي أدخلهُ صِفرا وأخرجُ محمّلةً بِالغيمِ , أحبّ طَريقة الرّحيل التي يَنتهزها البرد
لِيُعمّم الدفء حتّى عَلى الرّيح

 

[محمد الغشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

هَذا العنّاب الحميمّي فِي أغلبِ ما يُخفيه ,
لا أظنهُ قد كُتب َ إلاّ فِي حالةٍ نبضيةٍ عالية جداً , فِي بَردٍ دافئ , فِي تجمّعٍ مُوسيقيٍ رَهِيب ..
إذ حتّى الْحُزن فيه جَاء عَلى هَيئةِ الرّيح التي تَتهادى عَلى رؤوس المدائن , بانفعالٍ مُهيبٍ , لكنّها لا تُوقِظ أحداً ..
حقيقةً : أحبّ الشّعر الَّذي أدخلهُ صِفرا وأخرجُ محمّلةً بِالغيمِ , أحبّ طَريقة الرّحيل التي يَنتهزها البرد
لِيُعمّم الدفء حتّى عَلى الرّيح

هُو الشتّاء ياعِطر وجنّه , يتنامى كُل شي ليرتامى على صدُورنا بإرتياح حتى نرى الضلْعْ الأخر يتماسْكْ مع المعْطف
كُل شيء بجنباتنا أساميها رحيْل , نستقبل البرّد بمعطْفْ والثلج يتساقطْ من حولنا ونفيق من حلمنا ونرى فقط أشيائنا راحله ,
وبخار البرّد يخرُج ببطءْ , وكأنهُ يناظِرُنا بعيْنْ بارده , ويندهـ لنا : إلى متى والجميْعْ يرحَل مِن غيْر دفءْ
ياعطَر حقيقه لتواجدك معطفْ يترامى على أرواحنا
ممتن لتواجدك , كثيراً
عاطِر التحايا