اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال
لما ربيع الواحد وعشرين عدى...بالمدى
ــــــــــــ عيا يمر الوادي اللي فيه خليت السؤال
دقيت بطراف المدى صدر المدى وسال الندى
ـــــــــ وفاض الغياب من الغياب ومـــانشف غير الوصال
لو بالأصابع من بعيد إتظم قطرات الصدى
ــــــــ ولو بالأصابع من بعيد الم من روحك خيال
إقرب هنا..يتشفق الفنجان رشفاتك عدى
ــــــ صبحك يطيح بقاع فنجاني حكايات ومحال
الوقت ليه الوقت ياعمري كذا روًح سدى
ــــــ يامااحتريته وانسكب في راحت ايديني ظلال
يااللي تبيع بصبحنا كوز اللبن لك مابدى
ــــــــ لامر صوتك يالبن طاح الحنين من الجمال
باالله عليك ان مربك بس قول له لب الندى
ــــــــ المس سواليف المطر بيديك وبروق الخٍيال
قله على ذاك الطريق المنكسي دمع وحدى
ـــــــ قله على ذاك الطريق اللي وقف يومه وطال
قله بانه كل ماصابه من عيونك فدى
ــــــــ وقله بان الحال لولا طلتك مـــاهي بحــال
لما ربيع الواحد وعشرين عدى بالمدى
ـــــــــ عيا عليه الوادي المشؤم لايحط السؤال
|
b]
،،ميرال ، مال هذا الحضور لدى ومن المحال،،
يكون شبه لهذا التدفق من الاحساس،، والصدق،،
، جابتني الصدفه ، وكنت بحاجه ، لمثل هذا المطر ببلل به ،
، ضمااحداقي ،،واروض نظرة لهفتي لشعر بهذا الوقت ،،
، تحديداً شكراً لك،
/ ميرال ،، ومادارك مالعذوبه ،،
صوت تظمه كل الحنايا هنا وبعاد معاً،،
،ياااااااااااااه انا بلحظة ،، إنبهار قمة الدهشه ،،،
/ لي عوده للارتوى اكثر ،،
، مبدعه بكل ماتعنيه هذه الكلمه ،،
/ شكراً لمطر روحك ،، وقلبك،، على هكذا إنهمار ،،
/
وشكراً لمنحك لنا نص عمودي اخذ الافق إلى سدرة منتهى الجمال الشعري،،
/ ودي لقلبك،النقي
خ م
[/b][/QUOTE]