اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
اختي
شهيق الورد
من الحرف الأول عند أول رصيف لللحروف
الى آخر الرصيف
اعترف كنت أملأ المكان ذهابا وإيابا بتعجّبي
توقّفت عند كلّ مقهى لأرتشف كوبا عند كلّ مقهى \ معنى ولم أدع منها شيئا
اختي كان
النصّ هنا رصيفا مليئا بالمعاني \ المقاهي الجميله
شكرا لك
ولرصيف حروفك
|
وبعد زياراته المخْطُوطَة على هجير الرمال..
حاول آدم الولوج ضمن أعاصير الجُمُود..
علَّهُ يأنس بشذا الصبّار حين ظمأ..
طلباً للمغْفرة أرجووكـ..
فلستُ سوى رصيف وهمساتُك قطار أُنْس
خُزامى لنبضكـ ..