ياأنت لقد أقصيتك ...

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أنْ نُطْفئ الذَاكرة هَكذا
ونضعها فِي جيبِ الْغَريبِ ..الَّذي لَم يَكُ غَريباً .. أمرٌ يَحتاجُ لقوةٍ ..ذاتها الْقُوة :
الْتِي حَضر فِيها ضَوءك يَا مها ..وبِذات الخفّة الجميلة فِي الرُّوح أيضاً .

أهلاً

 

[علي الدليم]

حروفنا كالغِزلان الشاردة
يصعُبُ الإمساك بها إذا قررنا الإقتراب لصيدها ...
وحينما نُشيحُ بأرواحنا عنها تعودُ إلى أرواحِنا هاويه ...
يا اللـه
... كم هذا لذيذٌ ومؤلِمٌ في نفس الوقت

كُنتُ فَرِحَاً بهذا الهطول يا مها..وأكثر ...
وتقبلي حروفي المبتورة للترحيب بكِ هُنا ..


لـ روحكِ قُبْلةُ السعادة ..

 

[صالح العرجان]

[ مها الحسين ]
أهلا بكِ بيننا

هذه الحروف التي لن يقرأها بعطره سيعرفها حين يعود من رائحتها
عندها سيدرك ذات الخطأ منه حين ذهب ولم يقرأها وقد عاد حيث مضيتِ بنفس الإتجاه المعاكس
حروف تعرف من أين [ يوجع الرجل ] .. !

رد ود

 

[مها الحسين]

.

.

" وهُنْا قد فاَحَ العَبِيِر مَنْ زَهََرة حُضُوَركَ
خالد العتيبي
أنَرَت المُتَصَفح بِحُضُوَرَك يَاأنَِيقَ

 

[مها الحسين]

.


.


" أنتِ من كان ضوء يُنير مداخل أبعاد
سَلَمِتي ياسُكُون النَبْضَ
جُوُرِيُة تَسََتكِينْ بِنُوُرَ
زَهَرة مَنْ البَنَفَسَج لُروَحِكِ الَنقِيه

 

[مها الحسين]

.

.

" ابراهيم الشتوي
أبَعَادَ مُِزهََره بُوُجُوَد مَنْهُم مِثَلَك يْامُتَألَق
وأعَلَم بَأنْ أوََرقَ الشَجَر مُثَمَره وَمُوَرَقَه بُوَجُوَد نَهَر كَاأبَعْاد
شُكَرااً لَك