[ فقيرة حظ ] .

[ناصر بن حسين]

رائعه هذه الوجدان .. والله

 

[وجدان الأحمد]

أفنان الحربي :


أسعدتيني بـ حضورك يا غالية ..

ألف شكر لكِ ..

 

[وجدان الأحمد]

عبدالله العويمر :


شرّفني حضورك أخي الكريم ..

لاعدمت قلبك ..

 

[وجدان الأحمد]

سكون :



ما أجمل مرورك يا غالية ..


لا عدمتك ..

 

[وجدان الأحمد]

صالح مصلح الحربي :


ممتنة لـ حضورك الجميل أخي ..

لاعدمت قلبك ..

 

[وجدان الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

لَسْتِ فَقْيرة حظٍ أبداً يا وِجدان ..
وأطفال الْمَطر وَ الْرَغيف ..يَرْتزقون مِن يَدكِ الْغَيم وَ الْسَنابِل ..
وأنَا بَيْنهم أحْشَر ظلِّي قَبْلِي .. رَغْبةً بِالشَبعِ وَ الْسُقيا .. رَغْبةً بِالْبَركةِ
وَالْصِدق وَ الْصَالحِين ..

يا وِجدان ..
كان انْتِظاركِ .. الْحُلم الَّذي لا أودُّ الْحُصول اليهِ ..لأجْلكِ
كان انتظاركِ .. الْقِطار الَّذي مَلأ دُخانه بِرئتي .. وَ سَافَر بِصَوتِ صَفيرِ الكَتْمَةِ وسرعة إخفاقةِ الْنَبض ..
كان انتظاركِ .. الْفَرْيضة الْصَعبة الْوُسْطَى التِي تُوقضني كل يومٍ .. أُرتب عَلى رفِّ عَيْني ..وَجْهُكِ وَ تفاصِيلك ..
كان انتظاركِ .. الْطِفل الَّذي أنْجبتهُ مِن صَدْرِي .. وَكبُرَ بِعُمرِ الْصَباح .. ثُّم اختفى فِي
استغراقِ الليلِ والحُزن فَجأة .
كان انتظاركِ .. الْرَفرفة الْتَي هَبطت عَلى كَتْفِي .. منذّ ليلة .. رفّ جَفْنِي ..وتَنبأت َ بفرحةٍ قَرْيبةٍ ..
كان انتظاركِ ..
.. / وأخاف أنْ يَكون مِن خَصائِصكِ [ الْعِيد ] الَّذي يَحدث كُل سنةٍ .. مَرَتين ..
وَيْمضِي .. ولا ضِلعٍ يُراجعهُ عن أمرهِ ,

يا وِجدان و مِن شَغفِ قَلْبِي ..
شُكْراً لِربّك ,
وللصباحاتِ مِن بَعده ..
وللشّعور الأمِين الَّذي حثكِ على الْرَحمةِ
وَ الْمَطر ,

جنّة العطر :


مجرّد التفكير في الرد على ما كتب أعلاه يحتاج منّي أن أستعير رئة ثالثة ..

تحتلّين الجزء الأكبر من القلب ..

وتسكنين بين الحنايا ..

أنا من أحتاج السقيا منكِ ولستِ أنتِ ..

تعلمين بـ حبّي لكِ ..

لذا أنتظرك وأنتظر أمطارك ما دام النبض باقي ..

وأطمع بـ هطولك العذب يا غيمة ..

 

[وجدان الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

تُخبِّئينَ الكثير مِنَ الوشَايَات والعَبيرُ الذي نَعرِفُكِ بِه_ يَا وجدَان _
ونَكتَشِفُكِ بِه بَيْنَ الزِّحَام
رَغْمَ أنَّ صَوتُكِ يَرتَفِعُ فِيْ دَواخِلِنا ../
تَجيئينَ كـ دعوةٍ مُستجَابة .. لـِمُؤمِنٍ اختَلسَ سَجدةً فِي ثُلثِ اللّيْلِ الآخِر
وَ ركضَ الفَرحُ ركضَتَهُ البَيضاءَ إلى قَلبِه
تُجدِّديْنَ ذاكِرة النَّشوة فِي الهَدايا التي تَعلَّقت بالمَواقِيتِ والمَواعيد
وتَجمَعيِنَ شَملَها فِي رُكنٍ [ بَهيْج ]

يَاوجدان ..
غَنيَّةٌ أنتِ بالكثير ..
وكَفُّك _ حِيْنَ الشِّعر _ تَشهد

ثُمَّ أمَا بَعد ..
كُلُّ شيءٍ يَتِّسِع
لـ بَهجتِنا بِك


.

.

جمان :


حملتني بـ ردّكِ هذا إلى الغيوم وأبعد ..

الهديّة هي كلماتك ولغتك التي لا تشبه سواكِ ..

ما أسعدني بكِ يا غالية ..

 

[وجدان الأحمد]

سعيد العمودي :


شرّفني حضورك أخي الكريم ..

ألف شكر لك ..