اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
القيثاره
فاطمة العرجان
من يرا الآخر بعينه المجتمع أم الفرد .. ؟
حين يختلط الحابل بالنابل يعلو الغبار ولا شيء غير الخطأ
بنت يغصبها أهلها على الزواج الباكر هل يعين أن كل الأباء مثله
بنت يضربها أخوها هل يعني أن المجتمع مفكك الأسره
وقيسي على ذلك ما تبقى من أحداث يعلك به الإعلام مده ثم يرميها على قسم الأرشفه
هل الحديث عن الأمثله ( الجيدة ) من المجتمع أمر ( غير ممتع ) أو لا يجذب ؟!
الظاهره السلبيه الجديره بالذكر مهمشه بل يكاد طرقها أمر محرج .
على تلك الأقلام المرموقه أن تعرف أن سبب ظهورها سلبية المجتمع
إذا عليها الحديث عن كل ما تقع عينها عليه وعدم الإختيار في النوع والكم
فالإشاره سالب صغر الحدث أم كبر .
أيضاً سؤال لكل أنثى تظن أنها تعاني من الظلم أو تعيش هذا الوهم !
لماذا كانت من تتعرض للظلم في السابق وهذا واقع حقيقي تحب الستر
في حين أنثى هذا العصر لمجرد خلاف تبدأ بالبحث عن ( الجمعيات لحفظ الحقوق وما شابهه ) .. !
أكرر فاطم
أنتِ قيثاره تنبض بلحن الحياة
رد ود
|
المشكلة سيدي الكريم بأن الأنثى كـ محدثتك
عندما تحاول التحدث بلسان عادل .. يُعتَقد بأنها
مدللة مترفة .. لذا فهي ترى بأن كل أنثى تشبهها
في كمالها .. وتنفي كل سوء قد يلحق النساء ..
قد تكون من تكتب ذلك أكثرهن معاناة
ولكن أيضاً لا يمكن أن نغفل النماذج
الحية الناجحة التي حصلت على حقوقها
( بغض النظر عن ماهية الحقوق ) ..
وأيضاً لا يمكن أن أرضى بأن يُنظَر للمرأة بهذه السلبية
والضعف ..
,
سؤالك ياصالح ما هو إلا تأكيد على أن المرأة لم تعد مظلومة
بالشكل المهول الذي يُصوَّر لنا ..
::
أستاذي صالح
شكراً على إطرائك الأكبر مني