[ ضــجــر .. ! ]

[إبراهيم الشتوي]

هكذا هو المطر ..

يندلق فرات عذبا جديدا متجددا روحا وبوحا ..

فشكرا لك وللشعر الذي يسكنك..

تقديري يا ودق .

 

[أكرم التلاوي]

فيصل الحلبوص


" يعجبني شعورك " وبقوه مع سبق الإصرار والترصّد


نص جميل رغما ً عن الضجر

صح قلبك يا فيصل

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

ضجرررر ...! أستسقي وتجرح كفوفي صدة الوابل
_______________ ضجرررر..! يهجر أنا صوتي [ صدى ] تتشتت أصواتي

جسد ...! تتنثر أشلائه وطاح القلب متكامل
_______________ يجمع ما بقى فيني صخب ترتيل آهاتي




فيصل الحلبوص





اختر أحدهما



يأنت الشعر



او

إنت الشعر





اي فيها .... ؟

سعيد موسى



أنت الشعر والغمام بك يرحب




ويربت على كتف روحك




فــ لك الحب يا سعيد

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

فيصل الحلبوص


هذه ورقتي تبحث عن توقعيك


صح قلبك

محمد الغشام




بحثت عني فلم أجدني وأنا أقرأ ردك





كم أنا خجل منك





لـ قلبك ( قلب يحمل الود لك والمحبه )

 

[ميــرال]

يجف الورد ..! لا أستنشق رياح الموت يا ذابل


هذا الشطر يافيصل غارق بالشعر وبالإحساس

ضجر هذه الكلمه بما لها من معنى مرهق ومتعب

استطعت بشاعريه مرهفه ان تستوقفنا وبمتعه لها وبها

شكراً لك هذا الضجر الفاخر
ودي وتقديري اخي

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

الشعر معك يا فيصل لا يكون فتات

فأنت خير من يكتب الشعر

فالشعر بك تبين خيريته

محَمّدْ السَالَمْ



تَذُر رَذَاَذْ الّمَاءْ فَوّقْ عُشّبْ الشِعّرْ


فَيَشّكُرُكَ


وَطَنْ الّخَيّرْ قَلّبُكْ



وّأَنّتْ سَيّدُهُ

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العلي

فيصل الحلبوص
،،
،
لم انسى كلامك عن الهدهد.!!
تكتب الشعر بنقاء
ونشربه للبقاء

صح قلبك

دمت بخير

خَالِدْ الَعَليِ



أنَتْ مِنْ الذِيِنْ يَبّقَوّنْ فيِ الّذَاكِرَهْ



تَمُرْ بيِ فـ تَغّمُرُنيِ بـ وَبّلِ عَطَاءِكْ



وتَغّرَقْ أحّرُفيِ بـ كَرَمِكْ




مِنْ الأَقّرَبِينْ لـ الّقَلبْ أنّتْ ولَكَ الَمَحبهْ

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش

هنا ضجر .. مطر .. شعر ..

جميل هذا النزف رغم الوجع ..

لا فض فوك ..

ود وورد

مُنتَهىَ القريشْ



قَوَافلْ مِنْ الَوردْ تَرَكْتِيهَا هُنَا


وإِلىَ الآنْ لَمْ أسّتَطِعْ جَمّعهْ


مزن أنّتيِ لا يَتَوقفْ وَبْلُهَا



ودْ لا يَنتَهيِ