بَـيْنَ نَبْضَتَيْنْ وَ تــَنـْهِـيدَه - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 895 - )           »          رفعت الجلسة غناء (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 1 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4700 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75381 - )           »          معراج (الكاتـب : إبراهيم عثمان - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 5 - )           »          غموضك والوضوح•• (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 10 - )           »          ادعوهم بأسمائهم (الكاتـب : عبدالإله المالك - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 3 - )           »          برقِيّات [على/نِيّة]~ (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 13 - )           »          فنتـــــــــــــــازيـــــــــــا! (الكاتـب : عمرو بن أحمد - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 1316 - )           »          ؛؛ رسائِل للغائِبين ؛؛ (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 406 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-19-2009, 02:59 AM   #1
صِـبَـآ
( كاتبة )

الصورة الرمزية صِـبَـآ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

صِـبَـآ غير متواجد حاليا

Exclamation خبرينيْ كيفْ نآديتِ الحمآمَ ..!





(1)

يزرونيْ الحنينْ دوماً كـ طيفْ خآطفْ ، دوماً مآ يُبآغتنيْ فجآةْ و كآنهْ يُحرمْ عليْ لذةْ النَومْ ،
النومْ الـ تشبعت بهْ في الأيامْ القليلة المآضيةْ لـ الهروبْ من شيءْ مجهولْ ، أو إفترآقْ كآنْ قدْ كٌتبْ منذ فترةْ و زمنْ ، لمْ اعدْ أدركْ ماذآ حلْ بيْ مؤخراً ، و شهيةْ الحرفْ تفتحْ لي يديهآ لـ أتجرعْ من مرارتهآ ، و سطوة الحرفْ المؤلمْ يكون لها جسدي المرهقْ ظلالْ ،
بمناسبة الحديثْ عنْ الحنينْ ،
اليومْ فقطْ كآن حنينيْ ليسْ كمثلهْ حَنينْ ، اليومْ حنينيْ ليسْ كـ ذلكْ الحنينْ الـ عهدته و انآ طفلةْ ، أحنْ إلىْ ليلةْ شتويةْ في ضواحيْ مدينتيْ العريقةْ ، تلكْ الـ تبعدْ منيْ فصلْ إشتياق و إفترآقْ مُرْ ،
أحنْ إلىْ آرضْ حآلمةْ ، و غيمةْ تُعآنقْ ثآمنْ سموآتيْ ، و أرجوحة ْو عصفورةْ و قَمَرْ إكتملْ بوجودهْ ،
إحنْ إلىْ سلبيتيْ و غروريْ ، أحنْ إلىْ بصيرتيْ ، أحنْ إلْىْ يقينيْ و تيقنيْ ، أحنْ إلىْ شيبيْ و مَشيبيْ ، حتىْ طفولتيْ ، أحن إلى نزواتيْ و هفواتيْ ، و إنطلاقاتيْ و حريتيْ المُحرمةْ ،
أحنْ إلىْ نَفَسيْ قَبلْ نَفْسيْْ ، و فسقيْ قَبلْ طُهريْ ، و سواديْ قَبلْ بيآض يتلبسنيْ ، أحنْ لصمتيْ و إنطلآق صرخآتيْ ، أحن لكلمآتيْ و عَظمتيْ ، و فَقريْ ، أحن إلىْ أدبيْ ، أحنْ إلىْ دآر غيرْ دِيآريْ ، أحن إلىْ ذبولْ عينيْ ، و أرقيْ ، أحن إلىْ إحمرآرْ و جنآتيْ خجلاً ، أحن إلى عقديْ الأزرق ، و فُستآنيْ حتى أقرآطيْ ، أحنْ إلى ظفآئريْ تلكْ الـ قصصتهآ من أجلهْْ البآرحةْ ، أحن إلىْ إنشطاريْ ، أحنْ إلىْ ضحكآتيْ ،
أحنْ إليهْ ........................................ ،



[ و مآزال الحنينْ سآري المفعولْ حتى هذه اللحظةْ ]



(2)

مآعدتْ أشعرْ بقيمة أشيآئيْ حتىْ صَبَآحآتيْ تلكْ الـ ملونةْ بفسوقْ الوقتْ و إختنآقآتْ الثوانيْ ،
كلْ الأشيآءْ تبدآ بالدورانْ ثمْ تنتهيْ بـ زاويةْ ،
كلْ الأشيآءْ الجميلةْ تبدآ و لا تنتهيْ ، إلا أشيائيْ تبدآ من جديدْ و قبل البدءْ تُعلن النهايةْ ،
هُنآك في الطرفْ الآخرْ او حتى في طرفْ قريبْ جداً ، من كآنت حروفيْ لهْ دواءْ و آخرْ و من كآنتْ لهْ علةْ و سُقمْ ، أرىْ حروفيْ حالياً هزيلةْ جداً ، ضعيفةْ كثيراً ،
أرى في حروفي قوة سابقة افتقدها من طموح مسلوبْ ،
يا أنت بالمناسبةْ ،
كُنتْ ليْ الوَطنْ عندمآ كآنت ليْ المَنآفيْ مرسىْ ،
كنت ليْ الوطنْ عندمآ كآنتْ تتربص بيْ حدود القيود ْالمُستعصيةْ ،
كُنتْ لي الوَطنْ عندمآ كآنتْ لي ْ مجموعة الألوان الزاهيةْ لونين لا ثالث لهما ،
كُنتْ لي الوَطنْ عندمآ كآنتْ لي الإبتسامات الجامدة دموع تروى على جبيني قبل النومْ ،
كُنتْ لي الوَطنْ عندمآ كآنتْ لي الأحلام كابوس يقض مضجعيْ ،
كُنتْ لي الوَطنْ عندمآ كآن لي الولهْ ينقشْ الحنينْ بطريقة بشعة كوقتيْ الفائتْ ،
كُنت لي السنوات المسلوبةْ ، و المطارات المنشودة ، و الإنتظار المترف ،
كُنتْ و كآنْ الوقتْ أسرعْ من أيْ شيءْ حتى باتتْ الغيمةْ تحجب شعاع النورْ القادم من شرق قديم ،
كُنتْ يا رفيقي كُنت و هل تدركْ معنىْ [ كُنت لي الوَطنْ يآمدآيْ ]

كآن إحساسيْ خآليْ = فآي للمرة الثانيةْ ،


(3)

و صوت التُقىْ يلف مسامعيْ ، و مازلتْ استسخف الدنيا بعد كل افتراق ،
و آدس رأسي بين بيني و بيني و آبكي كل شي كل شيء تماماً ،
حتى الجراح الزائلة ،
كل مافي الحكايةْ بآننآ سـ نفترقْ ،
سـ نفترقْ فقطْ ،



(4)

إفترقنآ ..! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(5)
خبرينيْ كيفْ نآديتِ الحمآمَ ..! *



 

التوقيع


- و ماذا ننتظر ؟
* لا أعرف ، لا أعرف أقسم برب الهاربين و الليل .
عبدالله ،
ضَحَـايكْ ، click

صِـبَـآ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2009, 04:39 AM   #2
صِـبَـآ
( كاتبة )

الصورة الرمزية صِـبَـآ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

صِـبَـآ غير متواجد حاليا

Exclamation Last dance





( قآعهْ ، )
اليوم الأول ،
لـ وحديْ و لأنيْ كذلكْ قدْ قطعتْ تذكرهْ للجلوسْ هُنآ .. !
كنتْ قدْ وعدتْ نفسيْ لـ أنْ أحتفلْ لوحديْ دون أن أكون بصحبة إحداهم ،
كنتْ قدْ وعدتْ نفسيْ أن لا أستمعْ إلا لصوتيْ ، و لـ تلك الترانيمْ الـ تطلقها حنايا فؤاديْ ، ،
كنتْ قدْ وعدتْ نفسيْ أن لا أرقصْ إلا بصحبتيْ ، ماذا أريد و ما أشتهيْ ،
فلآمنجوْ ، سلوْ ، رابْ ، هيبْ هوبْ ، بريكْ دانسْ ، أيْ شيءْ ..
لوحديْ فقطْ لوحديْ ، .. !
ربمآ ليسْ قهراً علىْ من رحلْ ، و ليسْ إطلاق زفرآتْ الوجعْ الـ سببتها أزمة إبتعآدْ و افتراق ،
ربمآ ليسْ ألماً و تحسراً و تلحين خيبهْ ، لكنْ علىْ نفسْ الأغنيهْ الـ تعزفهآ أخرىْ .. !
على ْنفسْ تلكْ الأشياء التيْ شاركتني بهآ أخرىْ ،
علىْ تلكْ المقاعد الـ كنا بهآ قبلْ ثلاث أعوام من الآنْ - أو يزيدْ ،
علىْ تلكْ الآيات الـ إستاعنتْ بهآ أخرىْ ، سمعتها منيْ و أنآ أرتلها لكْ ، خوفاً من شيطان رَجيمْ ،
و من عدوْ يكيدْ لكْ ، علىْ تلكْ المرآة الـتي كنتْ بهآ أجملْ فقطْ لأنك بجآنبيْ ، علىْ كل الأشياءْ ،
كل الأشياءْ ياعزيزيْ ، ..!
،
- عزف موسيقي – ( ياسر خليفة – )
جلستْ على الطاولة المقابلهْ لروحيْ ، ارتديت فستاني الأسودْ ، و سرحْتْ ضفائري ،
رتبتْ أظافري ، صبغتها بلونْ فاقعْ يسرْ نفسيْ ..
اتخذت وضعيهْ سيدة مجتمعْ انيقه جداً ترتديْ ، فستان اسود فآخرْ يزينهْ - بروش - ماسيْ ،
و أنا تلْك الـ امتهنت رداءْ الجينزْ المقطعْ ..
و T- Shirt قدْ اعتقد من رآه بأنه ينتمي لعصر ماقبل الميلاد ، .. !
- قبل الإقتطآع -
أتعلم شيئاً يا عزيزيْ ، أحببتك أكثر من أي شيء .. !



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يوم من أكتوبر السابق ،
سـ يكون هُنآك تتمة ،



 

التوقيع


- و ماذا ننتظر ؟
* لا أعرف ، لا أعرف أقسم برب الهاربين و الليل .
عبدالله ،
ضَحَـايكْ ، click

صِـبَـآ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-22-2009, 01:32 AM   #3
صِـبَـآ
( كاتبة )

الصورة الرمزية صِـبَـآ

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

صِـبَـآ غير متواجد حاليا

Exclamation ليتي تحرفنت الغيابْ و عصيتكْ









دوماً العودةْ نحو الوطنْ مؤلمةْ جداً .. لا يشترطْ العودةْ أنْ تكون تلكْ المواقفْ الـ ترتبطْ بـ المطاراتْ و الأرصفةْ و الوقوفْ طويلاً جداً بــ إنتظارْ الـ محطة الأخرىْ .. !
الغربةْ و السَفَرْ بـ أرضيةْ الوطن و خارجْ أرضيةْ الوطن أي ما يُسمىْ بغربةْ مؤقتهْ – تقريباً - تبعثْ الـ فَرحْ المُحزنْ .. دوماً تبعث بداخليْ كل العظمةْ .. !
الفرحْ المُحزنْ و أنآ أرىْ حوليْ جميعْ ، جميعْ الـ أمآكنْ الـ توقفتْ بهاْ .. و جميع الأماكنْ الـ تعاظمت نفسيْ بهاْ ، و جميعْ الـ أماكنْ الـ قررتُ أنْ أنتهيْ بهاْ .. و جميعْ الأماكنْ الـ نزفتْ قلميْ بهاْ .. !
زاويةْ مقهىْ أعشق الجلوسْ بهْ طويلاً و التمعنْ بكلْ المارةْ و القادمينْ و الــ إتخذواْ من الجلوسْ وضعيةْ لهم ..!
أتمعنْ بهمْ ، و أستمع لحديثهمْ دونْ التدقيقْ بهْ – ليسْ من باب الفضولْْ بل اصواتهم تعلو احياناً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة عليّ أجدكْ بينهمْ رفيقاً فرقت بينيْ و بينهْ المطاراتْ و ليتها لم تفعلْ !
الجميعْ فيْ دوامةْ إتسمت بكل شيءْ – كل شيءْ تماماً- و سري المفضوحْ أماميْ يتراقصْ و كـأنهْ يُعلْمْ بداخليْ الوله المنسيْ و الحنينْ الـ مُنسكبْ ..
جنونْ إبتسامتيْ لـ أشيائي القديمةْ الـ رسختْ بداخليْ كل معانيْ العشق القديمْ .. في طاولةْ إنتصفتْ بها زهوريْ المُفضلةْ بطلبْ منيْ .. !
و جنونْ تلكْ الـ قراراتْ الـ أكتبهاْ في ملاحظاتْ جهازيْ النحاسيْ المنقوشْ ..!
و المفاجآتْ المحبطةْ كثيراً .. و كوب من القهوةْ لم ينتهيْ من بعد لقائناْ بالأمسْ .. و صوتْ عبدالمجيدْ – (الـ يُرافقنيْ دوماً ) في هذه الأجواءْ تُصيبنيْ بالهوسْ و العيشْ في سموات أُخرْ .. !
المقاهيْ الـ تحيطْ بيْ من كل جهه ، و اللوحات الـ يتم عرضهاْ و من همْ على الطرقاتْ ..
فقطْ بالأمسْ تمنيت لو بإمكانيْ نحتْ ملامح وجهكْ الـ عشقتهْ كثيراً قبل أن يُكتبْ علينآ أن نفترقْ حيثْ لا لقاءْ ..!
أحاديثيْ معكْ و بدونكْ .. عن كل أشيائيْ الـ صادفتنيْ ..
عن اغسطسْ ، عنْ ذلكْ المجنونْ الـ ظنْ مؤخراً بأنهْ إمتلكْ حرفيْ .. و عن تلكْ الـ قصيدةْ لـ شاعرهاْ المبدع سعدْ .. و عن طريقْ الـ ( High way ) و عن الأشرطةْ الـ وهبتنيْ إياهاْ مُسنةْ عربيةْ إتسمْت ملامحها بالوقارْ، و عن زيارتيْ لهمْ و عن غنائي و إياهمْ .. عن كل شيءْ .. عن تلكْ الهداياْ الـ تلقيتها مؤخراً .. و عن الكتابْ و عن حلميْ بـ لقبْ كآتبة .. عن كل أشيائيْ .. حتى عندْ تلكْ الـ يقولونْ مالا يفعلونْ ..!
و عن دقةْ الساعةْ الثانية عشرْ ليلاً .. و عن أولْ صبآحْكِ أناْ يـ أناْ .. !
أتعلمْ شيئاً سيديْ الثلاثينيْ .. دونتكْ كذبةْ عظيمةْ جداً .. و كتبتك بين صفحاتيْ ..
و اتفاخر بكْ .. تحدثتْ عنكْ بالأمسْ .. بإنكْ لا تعني ليْ شيئاً .. و قدْ كذُبتْ .. و بأن غربتيْ كآنتْ برغبةْ منيْ بعد أن طلبكْ منيْ بـ أنْ – لا تتحرفني الغيابْ يا طفلتيْ – و قد فعلتْ .. !
و كآنيْ أراكْ تبكيْ اماميْ و تتصاغرْ .. و اغادرْكْ .. و نسيتٌ تماماً بـ أنيْ أغادرنيْ .. فقطْ أغادرنيْ ،
( إقتصاصْ )
سيديْ الثلاثينيْ
كنت قد نسيتْ ان أُخبركْ بـ انْ كآن المطرْ البارحةْ شديدْ الإنسكابْ ، و بأنيْ بكيتُ البارحةْ ، و بأنيْ تراقصتْ البارحةْ حسرةْ و قهرْاً ، و بأنيْ البارحةْ تمنيتْك بقربْيْ ، و بأني البارحةْ كنتْ قدْ شددت الحصارْ على قلميْ أن لا ينزفْ ، البارحةْ رسمتكْ و انا تلكْ الـ لا تتقن الألوانْ ، و بأني البارحةْ كتبتكْ و انا تلك الـ أقسمت بأن لا تكتبكْ أبداً ، و بأني البارحة إنتابتني غصة نكرانيْ و كرهيْ لنفسي قبل كل شيءْ ، و بأني البارحةْ قرأتك تماماً و نهايةْ تلكْ الـ يوليوْ لم تجلبْ لي سوى الألمْ و الوجعْ ،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و بأنيْ البارحة قررتْ
العودةْ نحو اراضيْ المنفى و توديع الوطن من جديد ..!
نسيتُ أن أخبركْ
كن بإنتظاريْ : ) -








 

التوقيع


- و ماذا ننتظر ؟
* لا أعرف ، لا أعرف أقسم برب الهاربين و الليل .
عبدالله ،
ضَحَـايكْ ، click


التعديل الأخير تم بواسطة صِـبَـآ ; 01-22-2009 الساعة 01:45 AM.

صِـبَـآ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:59 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.