[ رَسائِل خَاصْة ] :

[نايف الروقي]

:
ولازالت الخُطا تهوي بي
الى اللاقرار
ازدحام الملامح ادى الى اختناق
الانفاس والانفس
الرؤيه معدومه
لا اجد سبيلاً للهروب مني
الا اليك
بربك اديري وجهك عني
لأواري سوئة نفسي
لا اريدُني هكذا
ارجعيني الى منابتي
خنت جذوري
ورميتها في فم المجهول
يمضغها ليدعني الهو
انا لن اعود لي
ذريني للريح فربما انتشلتني لمكان ٍ عال ...!!

 

[همسة سحـر]

:



إليه في هذه اللحظة أرسل :




مُلهمٌ أنت

وقلبكَ ... موقد جمر


أقترب منه لأستمد منه الدفء / الحب


في مساء يوحي بليلة بااااردة

 

[شاعر البدر]

كُلْ مَاَعَدَيِتْ اِصِبِعْ
طَاَح
كَفْ
ــــــــــــ
مُعَلًقَة سَمَاَء

 

[تهاني سلطان]

.











أتعلمُ ياصديقيّ ..

حينما قررتُ أن أمتثل لِـ أمر حُبك
أجبرتُ ذاتي أن تخضع لِـ كل السُبل
ولا تُزهق سِوى روحاً تتجبرُ عليك ..

تعلمتها ..
حفظتُها ..
و راجعتُها بيني وبين ذاتي
قبل أن أقابل قوامتك ..


بعد تلك الأشهر من الصمت و الجُهد
في أن أتجاهلك لِـ أعيشنيّ وحدي ..
صرختُ بدونيّ و أنا قائمة على بابِ عواطفي
لِـ أجدنيّ قادمة إليك و انصـــاع ..



يارجليّ أتعلم ..

عندما تَغرسُ أصابعك بين جذور شَعريّ
أتَربصُ لِـ أنقض كُليّ معاها و أتوه بينك ..
فما عادي لي حاجةٌ حينما تبدأُ بيّ ..


و لِـ تعلم ..

عندما أستيقظ يُخالُ إليَّ أن الأحلام التي تُراودنيّ
عن نفسي ماهي إلاَّ أنفاسٌ من حُسادٍ يمزقون جَسدي
و يَعبثون بهِ بين كلماتهم السوداء ..
و أبحثُ عن يميني وعن شماليّ فلا أجد إلاَّ قميصاً
أبيضاً على آخر سَريرك ..


و أنت ...!






.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر البدر

كُلْ مَاَعَدَيِتْ اِصِبِعْ
طَاَح
كَفْ
ــــــــــــ
مُعَلًقَة سَمَاَء

لَك ,

رَفعتَ كَفي ..
عَلقت اصبعي ..
بالسَّماء
و ..
انْبَجَست مِنْ عَلى كَتْفِك ..
زَمْزَمْ ,

 

[شاعر البدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

لَك ,

رَفعتَ كَفي ..
عَلقت اصبعي ..
بالسَّماء
و ..
انْبَجَست مِنْ عَلى كَتْفِك ..
زَمْزَمْ ,

لَكِ،،:

اَتَمَلًقْ حِينَا تَحْت غَيْمَه
اكْذِبْ حِينَا لِـ..ينْجُو مُتَشَرٍد
مِن جُنْد شَيْطَان [رَجِيمْ]
وَلَكِنْ،،
عِنْدَمَا اجِد قَبَسْ بَعِيداً..عَن
عَتَمَة وُجُوُههمْ
اتَيَمًمْ مِنكِ عِطر..
كِـ../ مَا سَبَق
لاَزَاَلَتْ اُردٍدْ [مُعَلًقَةِ السًمَاء]
واخْتِم بِـ..المَائَه:
سُبْحَانْ رَبْ الْجنًه

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـ :

كل حروفي عيّت تملى
..../ بعض اهْداءٍ لونه منّه
قلت اخوان وقالت أحلى
..../ إخوانك شقران و فنّه ,

 

[وَرْد عسيري]

لِـ نَفثَة :

كِدتُ أقُولُها البَارِحَة ـ لكَنِها ارتَدت لِي وَ لَم تصِلُكِ :

مَا بَعدَ الشَكوَى :
ـــــ .... كُنت قَد وَقفْتُ فِي نُقْطَةٍ كَرهتُ فِيهَا أَنْ أَعْرِفَ أَحَداً ، سَئِمْتُ كُل شَيء ، سَئِمْتُ الرُوتِينَ فِي خَسارَة الذِينَ أُحبُهُم بِشَكلٍ
أَشبَهَ مَا يَكُونُ يَوْمِي
حَتَى أَنتِ يَا رَفِيقَتِي كَرِهتُكِ فِي ثَوبِ الغِياب ، كَم مَرةً أخبرتُكِ أنه لا يُلائِمُكِ أَبداً !

الغِياب الغِياب | صِرْت أُحَبِذ أَن اخْتَنقَ أَنَا بِه ، وَ لا أُخْنَقُ بِغيابُكُم ــ لأَنِي أحبُكم فَقط أُحِبُكُم وَ هَذا جُرمِي !