<><> مقامات الزهر <><>

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

ذابل صوتي و لن يصل إليه ,,
هل تصدق ذلك يا وهن !



ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

لأنك لا تشعر سوى بما تريد نفسك
وأحياناً لا تجيد قراءة أسفار صمتي وحديثي كــ غيرك
ولأنك تغضب حين أبحث عن إحتواء آخر أكثر دفئاً
تلعن الفصل الذي قرأ لك ما لم أراه
( لأني أحبك ســ أخبرك )
أني أجيد استيعاب نفسي أكثر من استطاعتك ,,
وما لم تستطعه معي فعله غيرك ,,
بربك دعني أحبك بــ [ صمت ] ولا ترفع مطارق الكلام على رأسي !
دعني أحيا بلا تعطيل , بلا وطن مهزوم
يــ شمسي ’ البرد قارص ,,, فــ أين العدالة منا !
أتمنى لك الــ رضا كما أردته لي صدقاً
لك مني وداً يليق بــ الإحتماء تحت جناحك
نحن لا نريد ميلاد ويل
نحن لا نريد ميلاد ويل جديد يـــ وهن !
خاصة أنا لااااااااااا أريد !!


ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

[ يسألوني ويتسآئلون متى ســ أصدر كتابي الأول ؟! ]
أعدكم حين يكتمل نبضي ســ يكتمل بين أيديكم

متى الميلاد يــ وهن ؟

ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

الخروج منك خطيئة لــ صبح غافي على هدب

فقط لــ تسمع و لــ تشاهد كيف لف قلبي بـ صوته , آدم استوعبني هذه المره ,,, !

http://www.6rbtop.com/downram.php?so...8&type=au&q=hi

ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

[ يــ غنج نجد أنتِ تقرأيني !! ]

كني سمعت أنفاسك حولي تحوم !

ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

ْ
ْ
ْ

آآآآآآآآآآص
/
/
كم الساعه يـــ وهن ؟
يلا ننام !



ْ
ْ
ْ

 

[زهرة زهير]

:

:



ما شاءالله تبارك الرحمن
أذكر الله كلما رأيت نورك يبزغ يــ نافذة روحها و روحي
أحدق عيناك الــ رسم سحابتين و عناقيد المزن الــ منها داليه
صدري لــ روحك آنية أزهرت حقولها , و أضلعي أفديها كــ أغصان لــ عصافير الكون فيك ,,
الــ شوق لــ ضمك يــ طفلي لا يُحتمل ,,
و أذكرك كلما عنيت لأجلي زاجلاً يخبرني كم أنا كبيرة بكونك , وكم من قصور الحب بإسمي شيدتها .. !
أحبك و دانة الدنيا و رائحة الجنة و رحيقها المختوم ,,
بربك من أين أبدأ ؟!
أنت وهي و أمك جنة أدخل إليها آمنة ومطمئنه !!
ويــاه ,,, هل قلتُ أمك ؟
لو تعلم أني كلما نصبت قلبي على جدارها هزتني جحافل الود الهاربة من نبضها إليّ ,,
مدار الملل يتوهـ في فلك وصالها و أبتسم ..
و ســ أخبرك بــ أن أنفاس العابرين تجمّعت قبل أن تستعذب طقوس القراءة !
و الأخرس من الكلام يتحدث بعد التلذذ بـ حلوى فؤادها ,,
و المتعطش من الوريد إرتقى لــ حوضها فــ ارتوى !
و أقسم أن الظلمة تقوّست أرضاً حتى دنى النور و اتسع بــ البراح فــ أفناها و فنت !
أفانين الكلام مسجاة على سجادة الود الحمراء و كؤوس الــ الفؤاد شواهدٌ رُفعِت !
يــ [ مساعد ] ,,
اعطنا ثم اسقنا من دلالك !
إنك الـــ سعد يــ قُطفة من روض قلبي , وسهر الحكاية ,
وربك سندس على جيد قلبي و قلبها .. ,
[ خالتك ] ,, تضرب الوقت و تدفعه , تنصت لــ الذاكرة فــ إذا بها ترى عيناك و أمك ؟
ســ أنفض عن وجهك الغازي من الصمت في محراب السؤال , و أستبيحه , أُنطِق الــ صمت وأسألك !
[ تلك الحانية , و قطوفي الدانية و دفء الـ شتاء حين تهرب من غيض الـ بشر أين تلوذ ؟ ]
حسناً ,,
دعني أحاكيها قليلاً يا طفلي الأمير ,, ما رأيك ؟
( يــ غنج نجد ) لا لا لا ,, أقصد ( يــ أنا ) ..
أنتظر زخات لطفكِ وعطفكِ الــ منسابة على نافذة صوتي لــ أسمعكِ و أخبركِ ..
بأن لكِ في صدرونا رصيد عظيم لا تسعه مصارف الأرض ولا تزن !
ولكِ المنذور من كفي يستسقي لروحكِ السعد والهناء والحياة الكريمة ..
بوصلة نبضي إتسعت كل جهاتكِ وأنكرتني !!
ولــ تعلمي بأن قلبكِ الذي نذرته لي , كان يجوس في فضاء العمر و أوطان الشجن ,
ما أرتويت منه وما أرتوى ...
في قمة التعب أجيء إليكِ أتمتم آيات التعب وأخبركِ ..
بعد أن تصطحبني مدارك الكلام لــ مدار سمعك .. وأقول لكِ : كبر يأسي كبر يأسي
فـ يهطل احتواءك على قلبي ..
و تغدو النوارس على شاطئكِ حُلماً ينصب لي عناء الركض إليكِ , فــ أبكي .. !
وتسأليني لِمَ بكيت وأبكي !
اووووه يــ غنج
لأنك ِ كــ أم تمد إليّ أخيلة و أهازيج الإحتواء و الحن , بقربكِ أترنم ,,
دمثة الخُلق , أنثى تصنعي الكون من بياضكِ ,, تموتي لموت دمعي وتحيي لحياة نبضي !
جعلتِ النابض من بعضي لأجلكِ حصراً يثرثر ,,
يــ نور يا سرور يــ وردي المنثور على بساط صالات إقلاع طائرات نبضي منكِ وإليكِ
أختكِ ها هنا .. بعد أن خضبت فؤادها بــ صفو لونكِ ,
ضمت يداها المرتبكة المبتكرة , تستقبل الرحلة بــ حرف سعيد نساها وذكركِ !
ترحل الأشياء ويبقى قلبكِ ابن بار لــ زمن عاصي يــ وطني !
صدقيني أنتِ على روحي برداً وسلاما ,,
أحبكِ حد الفناء و تلك الأماكن لكِ تشهد
_ ســ أزو قلبكِ كثيراً ولا يكفي _



:

:

 

[زهرة زهير]

:

:


يـــ حبيبي
ألزمتني قلبك في صدري , و غيرتي مجنونة فــ حذاري .. !



:

: