.. [ تنفس و أكثر ] ..!

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

هذا التصاعدُ المُذهلُ للرّوحِ على عتباتِ الحلم .. خطوةً .. خطوة ... حتّى تصلَ فردوسَ اللّقاء ..

هناك حيثُ نُصِبَت خَيمةٌ لِلفرح مركزها ذاكِرتُهما المُشتركة وأَوتادها مغروسَةٌ في عُمقِ أمنياتهما ..

الأستاذ مروان ابرهيم ..

وكأنَّكَ كنتَ ترسمُ هنا بموسيقى صاخبة الصمت .... وتلوّن جدرانَ الأمل بأنفاسِ عاشق تتصاعد إلى السّماءِ كــ دعاء !


كنت مدهشاً بحق !

كلّ التقدير !

همسة :
كلمة " مليحة" كلمة عربية فصحى ,
يقال " مليحة الوجه" أي جميلة ..
قلما أقرأ هذه الكلمة ..
شكرا لانعاش الذاكرة بها !

:

الفرح عين مليئة بالأحلام .. يحبو بداخل أعيننا كطفل شقي
يسكننا شاهقات الأنفاس .. يخسف بنا الى ما وراء الطبيعة
حيث هناك .. الأقدام مدعاة للرقص بإحتضار !


الأماني [ عبوة ناسفة من دعاء ] !

!



الغيمة : منال عبدالرحمن !
حضورك .. استشهاد بخشوع !
وشكراً كثيراً لـهطولك هنا بذاكرة ربيعية !

وافر التقدير !

!

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد

نص محرض ..
وخلاق..

للمليحة ضوء الحضور الفاتن..
ولك الودّ ..

:

حين نكون في قمة اشتعالاتنا القلبية
نحّرض الأرض والمطر والشجر على
ارتكاب أكبر جرائمنا [ براءة ] !

!


الأنيقة مها !
أرض خضراء حرفك !
شكراً لك !

!

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

مروان ....
الطهر والصدق نتاجُ مغزل الحب
حين يكون بأيدي صنّاعهِ
غزير عطاؤك بما نشتهيه
دام ابداعك

:


[ الحب يخلق الفضائل ] !

!

:

الجميل ياسر !

ممتن جداً لحضورك !

شكراً لك !

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع

قطعت مسافات العشق الشاسعة
ورسمت خطوط الطول و دوائر العرض بـ انفاسك .
إجتمعت في عينيك
روعه الياسمين وأريجه والحب ونسمات كانون الاول .
وميض العشق بدأ في عينيك
لك تقديري وإعجابي يا مروان

:

وحدها تُشعل المسافات جمراً
وتختصر الأرض [ شبراً ] !

:

سلطان ربيع !

ومن التقدير لك مثله !
شكراً ولا تكفي !
!

 

[ميــرال]

أيا جنيّةَ اللّيلةِ المزدانةِ بوجنةٍ ممزوجةٍ بأبيضٍ يقق وأحمرٍ
قانٍ كيف صوَّبتي شهقتكِ بإتجاه صدري حتّى طرحتِني
مغرَّراً أتلذَّذُ بعطرٍ يتقاطرُ كهتانٍ ينشرُ عبقكِ بأدقِّ تفاصيلي !
كيف أسفرَ صرحكِ كشمسٍ ليدفأ باعي كأرض !
كيف لسماواتِ يديكِ تخلقني في ثنايا غاباتكِ طيراً مدهوشاً
من غَمرةِ رزقه !
كيفَ جعلتيني أتساقطُ بشدّةٍ حانيةٍ على فردوسكِ النَّضر
وكأنّني مطرٌ لم يعرفِ الهطولَ على بُرعمٍ مِن قبل !
كيف صنعتي منّي بحراً يتقن أبجدياتِ المدِّ والجزر على
ساحلكِ المملوءِ بالقواقعِ المُراهقة !
مروان
كم احتاج هذهِ اللحظه ان ابقى هنا