- شمعه ../ و سراب أشكال.!

[منيرة بنت دحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

"
روعة..
كلك على بعضك ..روعة.
ألف هلا.بالنور و منيره.

.,.
.

مواسم الفرح أنبأتني بالمزيد
فعرفت أن ذات روعة هنا
سعيدة بوجودك وتشريفك وترحيبك محله القلب
تحياتي
أختك
.

 

[منيرة بنت دحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

:

الشاعرة منيرة

أخذني الوقت وأنا هناك قبل أن أرحب بكـِ هنا

جميلة وأكثر نستبشر بقدوم نوركـ

أهلاً وسهلاً بكـ

.,.
.
تسمرت طويلاً عند هذا الرد
ألجمني بحق
سيدتي الفاضلة متابعتك محلها القلب صدقيني
بل أنا من أتتني البشارات بتشريفك
أخجلتي تواضعي بكلماتك الطيبه
ألف شكر وأكثر
تحياتي
أختك


.

 

[منيرة بنت دحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الشعلان

السلام عليكم
في بداية هذا النص وقع لاستحقاق الشعر
فتوقف فجأة وانتقل بنا الى اسقاطات لايتعلق الكثير منها في حضور هذا النص على المعنى المراد توصيله للقارئ المتلقي.
فلذلك ستجدون في هذا النص تجزء او انشطار ثنائي للمعنى:
في الاول يتحقق بنا في اشكالية نهوض الشعر وبقاء الجميل والاجمل على قاعدة ان الجيد عدو الافضل.
وبالثاني حاول بنا تحويل الفهم الى مستوى من الهبوط متواترا المعنى وصولا بنا لارضية نص تحاول البقاء صلبه لكن دون جدوى.

اقول ايضا
انه هذا النص لو حاولنا به تحويرا لشكل هندسي موائم لوجدناه حتما ياتي على هيئة التكعيب يعني شكلا مكعبا.
تمت المحاوله للشاعر بقسمة هذا النص على مايقبل من القسمة على العدد ثلاث محاولا تجاوز الباقي وعدم تحقيقه

لكنه لم يقبل الا بوجود باق لذلك فنجد الشاعره هنا قامت بشي من الذكاء بتحويل ماتبقى الى ماهو متعارف عليه بالهدر المنهجي لنقض النص مع ارتداده وومحيطه

وهو تاكيد على نفس تلك ال قاعدة الجيد عدو الافضل


شكرا لك شاعرتنا هنا

.,.
.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أيها السيد الفاضل وأشكرمداخلتك
واعذرني سأتي بردك على شيء من التفصيل إن سمحت ..
1/ النص بدأ بطريقة كلاسيكية وكما يعرفها الجميع أما ما وجد في أعلى النص فهو مجرد مدخل وتوضيح مصغر للنص الأساسي فبدلاً أن آتي بمقدمتي حديثاً أتيت بها شعراً , وأنت شاعر وتعرف أن البحران لا ينتج قصيدة واحدة !!..
2/ إذا كنت ترى أن النص كان يجب أن يكون حول موضوعة فقط فأنا أختلف معك تماماً في ذلك و يكفي نص" بانت سعاد" للصحابي الشاعر كعب بن أبي سلمى " رضي الله عنه " فمن كان يتوقع أن موضوعه الأساسي هو الدفاع عن سيد البشر ويأتي بمقدمة غزليه.. ولم آتي أنا بما لم يأتي به الأوائلُ..
3/ أما عن نظريتك فليس لك الحق إثباتها في شخصي وهذا أمر غير لائق نقدياً..
4/ واستغرب وجود " نا الجماعة " في حديثك بمجمله هذا رأيك الشخصي بالنص وليس لك أن تعممه ..
5 / نأتي إلى المسائل الرياضية: ..
أ/ نصي إن أردته بشكل رياضي سأجيبك أنه معادله من الدرجة الأولى في متغيرين x و y والحد الثابت c لقد تاب الله عليَّ من قصائد العمليات الأربع فلم أعد أكتب بها..
ب/ أما المكعب والتكعيب خانك التعبير هنا أردت أن توهم القارئ أن المكعب شكل سيء, فيكفي أن هذا الشكل تهفو إليه أفئدة الناس من كل أقطار الدنيا عشقاً..
ج/ إما إن كنت تقصد أن قصيدتي تكعيبيه فهي لا والله ليست بذلك وكم أتمنى الوصول لهذا المستوى الرائد في الكتابة الشعرية ..
د/ والمكعب[ ثلاثي الأبعاد ] وكل شيء تراه بأبعاده الثلاثة خيرٌ من الذي تراه ببعدٍ واحد..
فاصله / الشاعر الأفضل لا يخطئ في تشبيه مثل هذا ..!!!
هـ/ أما عن الارتداد:. فالنص كما ذكرت أنت على شكل مكعب فكيف يمكن أن يرتد في محيطه هذه الجملة مستحيلة رياضياً لا كفرضيه ولا نظرية فكيف يمكن حساب معامل الارتداد دون محيط؟؟
..
فاصلة / أرى وثلةٌ أعرفهم أن النقد الشعري للقصائد يجب أن لا يأتي بصيغ علمية صرفه أو رياضيه فليس الجميع بالتخصص الرياضي للناقد وأظن هذا أوقعك في إشكالية الرمزية في النقد وهي لا تصح بتاتاَ إما أن يكون النقد واضح وصريح أو لا يكون .. !
6/ أما عن فصل المتلقي من خلال الأبيات التي حذفتها , فهي لأن هذه الأبيات تخصني , فمعك حق هنا قد أكون شوشت ذهن المتابع بهذه الإزالة ولكن كانت أمامي عدة حلول إما أن أبدلها بأبيات لا تعني القصيدة بشيء وإنما توصلها ببعض فلا أقتنع بها وإما أن تأتي كما تراها صادقة فلم تعجبك وهذا رأيك وأحترمه , ثم يا أخي الفاضل أنت تعلم أن ليس كل ما يكتب يقال..
فاصلة مهمة:,
" يرى بعض النقاد أن إسقاط الأبيات من قصيدة ما يُضعفها , والبعض الآخر يرى أنها شأن الشاعر / ة وحده / ها "

7 / أما عن عجز القصيدة الذي به " زمنا لا يعنون له .. هبوط الشعر والجيلي " فالأمثلة عليه كثيرة فتجد أن هناك أزمنه وحقب تاريخية عدة سُميت بأسوأ المسميات بالرغم من أن تلك الحقبة عاش فيها علماء أفذاذ من ناحية علمية أو شعراء نجوم من ناحية أدبية , وهذا غيض من فيض.. تبعاً لقاعدة " الشر يعم والخير يخص " ..
8 / ثم ذكرت في هجومك أنني وللمرة الثانية عدوة الأفضل وهذه إساءة بحقي لن ولم أقبلها فأقول لك نعم أنا الجيد التي رفضت أن تكون قصيدتها مثبته خجلاً من وجود قصائد أساتذة شعر كبار فتكون أعلى منهم.. نعم أنا الجيد بل والأفضل الذي يعادي قصائد الإسفاف والفجور نعم أنا الجيد بل والأفضل الذي يرفع لواء حرب ضد قصائد تعيد حقبة الجاهلية الأولى..
نعم أنا الجيد عدو السيء..
9 / أثار نهاية حديثك بعض التساؤلات لدي ؟
أنت قلت أني قمت" بتحويل ما تبقى من النص لما هو متعارف عليه بالهدر المنهجي لنقض النص"
قلت أني أهدرت " بقية " النص وفق منهجية لهذا الهدر وعفواً ذكرت أن هذا النوع من الهدر معروف لكني للأسف هذه أول مره أسمع عنه وقد حاولت البحث عن ذلك فوجدت ما يسمى بالهدر المقنن وهو وفق كميات محددة
سـ /هل هذا ما كنت تقصد الهدر المقنن وفق منهجية محددة ؟
سـ / و متى بدأ هذا الهدر داخل النص ؟
سـ / وكيف يمكن أن ينقض النص نفسه ؟
سـ / وهل هو معروف في بعض النصوص وجود ذلك النقض ؟
سـ / وهل يمكن وجود لفظة الهدر لمتبقي وليس كماً ؟
وهذا سؤال بعيد قليلاً عن الموضوع هل أنت من مؤيدي إدخال مصطلحات تربويه واقتصادية في النقد الشعري؟
يقول الله تعالى ( وقل ربي زدني علماً ) وبحق أريد أن أتعرف على هذه النظرية النقدية ...
شطحة / لا أعرف سر هذه الهجمة على ابنتي يبدو أنك اعتقدت خطأ أنني عممتُ حديثي على كل الشعر وهذا لا يبدو تصرفاً صائباً ممن ترى أنها تتسم بالذكاء في حديثك وبالفعل أنا لم أعمم وفي القصيدة ذكرت ذلك ..
و اسمح لي أن أقول ليس نقداً الذي يذكر السيئ فقط بل هذا نوع من أنواع الهجوم وليس النقد ,, ليتك عرجت على فنيات القصيدة وما تراه مناسباً وغير مناسب .. أما أن توردها سيل العرم بقولك فهذا الغريب..
ملاحظة / كان يجب أن تقول هذا أقوله من وجهةِ نظرٍ شخصية ,, وليس الجميع رأيه كـ رأيك ..
..

همسة / تاء التأنيث وجبت عليك,,
تحياتي.

.

 

[خلف المهيلان]

منيره نص قاسم اشتراكه
اسمك ،،
المنور
بصوره الشعريه
دمتي شمعه لبعاد
نحتاج لمثل هذا النور
المشرق يامنيره
ودمتي كمااشعة هذا النسج
النور،،
ود
خلف المهيلان

 

[أكرم التلاوي]

الكريمه دوما ً منيره بنت دحيم

جميله أنت ِ حيث ُ تحلين
أهلا ً بك ِ يا صاحبة الحرف الأنيق جدا ً
مصافحتك ليست الأولى بالنسبة ِ لي فقد قرأت الكثير من شعرك وفكرك ولست ُ مستغربا ً حين قرأت هذه ِ المدهشه لك ِ توا ً , شكرا ً كبيره لمن دعاك ِ وشكرا ً لك ِ على قبول الدعوه والحضور مطرا ً .

صح قلبك

 

[جمال الشقصي]

/

طابت حياتك يا منيرة

ولجت لهذا المتصفح مرات عدة، وكنت قد تركت رداً سابقاً على هذا النص في أحد المنتديات الأدبية. فبالقدر الذي تأملت فيه النص.. لم تغفل عيني عن قراءة ردوك يا منيرة على المصافحات التي عانقت بوحك هنا، مما أوحي ليَ بوجود شاعرةٍ تعرف جيداً مسالك الوعي، وتحتفظ بذاكرة إلمامٍ تكفل للآخرين التمهل والإمعان لكل ما قد يتساقط ورقه الأخضر من سماء شاعريتك، لتكتسي أشجار القصيدة نضرتها بهذا الورق الربيعي.
:

[poem="font="simplified arabic,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]جميل الوقت لامنّه جمح مـَ ... يرجّعه أي حال=وشين الوقت لامنّه بدا (يخرف) محاصيلي[/poem]

وأقوّس مفردة (يخرف) على وجه التحديد لأنها (أهم) مفردة جاءت داخل هذا النص من وجهة نظري، إذا ما علمنا بأن الشعر أداة صالحة لتدوين التاريخ، وأصلح منها للإشارة والإيحاء إلى موقع الشاعر ومكانه وملامح تضاريسه. إن مفردة (يخرف) أشارت إلى طبيعة المكان الذي توجد فيه منيرة بنت دحيّم، فهي الآن تحديداً من تحرس النخيل والأشجار والينابيع في حارتها الساكنة، تحرسها بالشعر وبملخصات الروح كلّما فلّت الشمس الجديلة بعد الغبش، ومع ذلك.. ما كان من الشجر إلا أن يعود ويجازيَ الفعل الأخضر بـ(الخراف) المستبد!.. لو أن هذه المفردة جاءت وحيدةً، يتيمة.. لاستعصى على أغلب القراء (العاميين) فهم كنهها ومعناها ومقصد الشاعر منها، إلا أن الشاعرة هنا قد أشارت إلى المعنى دون أن تضع هامشاً يخص هذه المفردة على وجه التحديد، فالمفردة التي تلت (يخرف) وهي (محاصيلي) كفيلة بأن توحي لك من الوهلة الأولى أن (الخراف) فعل لا يخرج عن كونه أداة (جنيٍ)، (سلة حصاد) داخل الحقل، ولن يذهب بك التخمين أبعد من ذلك، كون الشاعرة هنا وإن كتبت من اللا عوي، فهي تعي كل ما تقوله داخل نصها المتاح أمامك.

أضف إلى ذلك أنني معجب أساساً بمجرد إدخال هذه المفردة داخل هذا النص، ذلك أن أكثر أهل مثل هذه البيئات من الشعراء، نجدهم قد (استحوا وخجلوا) من استدعاء مفرداتهم المحلية داخل النص الشعبي، وقد يُعزى ذلك لاعتقادهم بأنها مفردات جلِفة أو أنها لا تحمل على الإطلاق شيئاً من الشعرية، فاختاروا المفردة الدخيلة عوضاً عنها، مع أن بدائلهم تلك قد لا تكون شائعة في مجتمعاتهم أو البيئة الخاصة بهم، ما أفقد الشاعر خصوصيته داخل النص من جهة، وأفقده في المقابل خصوصية النص الذي بين يديه، فأصبح الاثنان دخيلان معاً على لحظة الكتابة!



ـ جرتني هذه المفردة إلى الجملة الشعرية التي أوردها (البدر) ذات ألق:

ليه أنكسر مثل (القزاز)
كم مرةٍ آبوح همي وتجهله
يا صاحبي:
وش حاجتك في غرشةٍ طاحت على أرضٍ عزاز؟!

إن مفردة (قزاز) التي أوردها البدر هنا.. كانت قابلة للتحوير أو الاستبدال وبجهدٍ بسيط لا يكلف عناء البحث والسبر والتنقيب، إلا أن البدر فضل ترك مفردته (قزاز) صارخة هكذا بصوت محليته الأنيقة؛ في حين اختار لها بعض الشعراء أن تخرج بصوت وبشكل آخر هو (زجاج).. أشير هنا بعض الشعراء الذين قد يكونوا من نفس بيئة الشاعر، ولكنهم ارتأوا في نطق (محليتهم) شيئاً من التأخر، وضرباً من اللا شاعرية في النص، فانسحبوا عن تدوين مفرداتهم وإمكانية بثها بعقلانية داخل النص الشعري، وهي مهمة منوطة بكل شاعر يسعى لتقديم بيئته إلى (الآخر) حتى يتسنى للعالم فهم مخزون أرضه وخصوصيتها.
:
في حين.. لا ننادي بأن تكون المفردات المحلية داخل نص الشاعر مُقحمة، مرزوعة كالجذع الهرِم، أو أنها تدخل داخل النص جُزافاً دون أن يوظفها الشاعر توظيفاً واعياً يخدم به النص الذي بين يديه أولاً، ومن ثم يقدم خدمته للآخر وهو يلفت نظر القارئ إلى عملٍ أدبي شعري جاد، يحمل قمة الشاعرية كما يحمل معجمه الخاص في الوقت نفسه.
/

كفاكم ما ظهر إنّ العذر أقبح من الأقوال

قد كررتها لك يا منيرة، عليكِ أن ننصتي إلى صوت الداخل الملتفّ حول أوردتك وخلاياك الشعرية، بل عليكِ أن تسترقي له السمع كثيراً، ودعي كل إناءٍ بما فيه ينضح. إن المساس بشاعريتك أمر وارد كما نحن ممسوسون ما حيينا بتهمة الشعرية المجْزوءة، تلك التي لن تكتمل أبد الدهر داخل أي مخلوق كان.. مادام الرب وحده هو العليم العالم.
:

تمنياتي بأن تتقبلي مداخلتي الصغيرة هذه بصدرٍ رحب، وهي وجهة نظر قد لا يقابلها كثير من القراء بالصحة والشفاء.

دمتِ زاخرة بنعمة الرب أخيّتي

\

:

ملحوظة قبل البدء..

قد أشار الازرق التركوازي بكل ما قد أبوح لكِ به يا منيرة، فلا تخرجي أبداً عن مسار رد الحربي خالد صالح، ذلك أنه يكتب لكِ ما لن تجديه من ثروات داخل أي لبٍّ آخر، أو وعي.

/

 

[لوعة الشوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيرة بنت دحيم

السلام ورحمة الله وبركاته -!
هذه القصيدة ليست من إنسانة ../ ترى نفسها شاعرة من الطراز.. الأول.
ولكنها من متابعة ../ جيدة للشعر وما آل إليه ,,,. ,,

.


.




.

..:[ كانت ]! الشمعات تضوي ..
وضوّها ينور[ حكي ] ..
ولو بكت ذابت .. على خدي ألم..!
وإن شكت .. قالت تراهم..
جسدوني .. بالحكي!
والكلام .. دموع ..من .. علقم :[ وهم ]!
والشعر ../ نعرات ... صاير..
جابو للحرف ../ الخساير ..!
والأرضي الجدب تنبت ..
عقل تافه ../ أو سفيه ..
وغيثهم ..شيحٍ زرع ..
وبينهم للحقد "[ ورث ]!"








ليت شعري ينتهون.. ليت شعري ينتهون .. ليت شعري ينتهون ...

[poem="font="traditional arabic,6,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لبست بظلمتي شمعه تضوّي لي سراب أشكال = وهم / غنوة / قصيدة / هم / تبعثرني مواويلي
هنا في مهجع افكاري كذا يبقى طرب مغتال = لأن بداخلي غصّة تجيب الآه في ليلي
جميل الوقت لامنّه جمح مـ ...يرجّعه أي حال = وشين الوقت لامنّه بدا يخرف محاصيلي
تراني العاشقه الولهه .. وعشقي ياعرب تمثال = أشوفه مرتفع شامخ ولا حسّ بمداهيلي
تطيح اشلاء تلو اشلا . . بروحي المتعبة أغلال = أبي منها تغادرني خلاص انهدّ كل حيلي
[/poem]

:.



:.




:.

[poem="font="traditional arabic,6,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

كرهت الشعر لي فتره .. ولي فترة أشدّ الجال= مراكب في بحر عابث .. مواسم صيد ياويلي
أوا ويلاه من هوله .. سقط من يدي الفنجال= شهد كنت أشربه وألحين .. مرٍ في فناجيلي
كفاكم ماظهر إنّ العذر أقبح من الأقوال = زمنّا لا يِعَنْوَنْ له " سقوط الشعر والجيلي " [/poem]

والشكر موصول لمن دعاني

,,

همسة / :. سقط عمداً

منيره .!!


سعيده انا بتواجد شاعره بمثل شاعريتك الشفافه ..!

صح لسانك مليون ولا تكفيك عزيزتي ..


نص جميل من البدايه .. إثبات للجميع بقدوم شاعره من الطراز المخملي الأول ..!



تأكدي اني بإنتظارك دوما فـ روعة نصوصك لاتفوت ..!


تقبلي مروري
لوعة الشوق

 

[منيرة بنت دحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

دَائماً اللقاء الأوّل يامُنيرة
يَبعث الْكَثير فِي صدري ../ وَجدتُ العصافِيّر رِهن إصْبعكِ تماماً
لِذا تنامت شجرتُكِ فِي عِيني بوهلةٍ عميقة جِداً !

أهلاً بكِ

.

.

.

.,.
.

عطْرٌ وَ جَنَّة
الله أولاً أعجبني اسم المعرف لكِ
عطْرٌ وَ جَنَّة..
جميل بحق أتعرفين في بداياتي طُلب مني أن أضع معرف خاص بي فلم أجد ما يناسبني ويعبر عني نعم اخترت لي أكثر من لقب ولكنها لا تعبر عني أما هنا ..
عطْرٌ وَ جَنَّة
لقد أخذتِ من اسمك الكثير وسأحدثكِ وليس سراً إلا أني أرتاح لكِ كثيراً
وأرى بكِ أختاً كريمة أفخر بها ..
أثار حضوركِ الياسمين فتباشر بالأريج ...
دمتِ كالألماس
تحياتي
أختك


.