مـــآب

[العـنود ناصر بن حميد]

كـ خفقة قلب
كانت الحروف هنا
رائعة دائماً يا آفاق
لكِ السلام

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

أفاق ،
ــــ حبركِ ما فَتَأَ ينْضخ مِنْ البذخ ،
جميلة أنتِ ،


لآ عدمتِ ,،

 

[ساره الحمد]

كنت بين احرفكِ
احترق وكأنكِ تتحدثين عني
مازال الحنين يضج ويشتعل بصدري
؛؛
آفاق
بين الغياب وذكريات
حكايات
ع ـميق ودي

 

[آفاق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

هنا الشعور يتحدث











مودتي ومتابعتي

وهذا ما أخشاه كثيراً ...!






أشكر حضوركـ أخي الكريم

 

[آفاق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

آفاق
ــــــــــــ
* * *



أرحب بعودتك .

:

هو المآب ، رغم الغياب !
هكذا هم العشّاق ..
يهدّدون بما لا يقدرون عليه ، و ذلك أطهر مافيهم .


:

شكراً لكِ .

وهاهم يبتعدون من غير سبب ويعودون بسبب ..




أشكركـ أخي الكريم.. وأشكر اطلالتكـ

 

[آفاق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

لِكأنَّكِ كُنتِ تَوَشْوشْين صَدْرِي بِ الْمُتكاثِر مِن شُعوركِ يَا آفَاق ../ تَضْمين
كَفْي وَ تدسين فِي الْنَابِض مِن عِرْقِي : رَحْمتُكِ وَ عصَافِيركِ ,

.

.

.

لتلكـ هي وشوشة أرهقها صمت القلب وجدب المكان منهم



صباحك عطر جنتي

 

[د. منال عبدالرحمن]

و بصمتٍ يا آفاق ستجبرينَ الغيابَ على أن يتشكّل على هيئةِ مآبٍ حلوٍ مرّ , صغيرٍ كبير , لكنّه يتّسعُ للحزنٍ و اللّهفةِ معاً .

جميلةٌ يا آفاق و أكثر .

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

حقيقة لا خيال
رائِعة يا افاق .. و رمضانك كريم .. تقديري .


:
: