التدوين..إلى أين.؟

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَائِشَة

صباح الورد غاليتي ..

بالنسبة للمدونات فلسنا على ما يرام .. علاقتنا مليئة بالفشل ..

إذا أردت القراءة فإنني أفضل أن أمسك كتاباً على الأقل أستطيع معرفة كاتبه و موقنة من خبراته في الحياة ..

أما المدونات فلست أعرف كاتبها و إن وُجِدت المعلومات الشخصية لا أستطيع الوثوق بها ..
قد يكون ملحداً يختبئ خلف عباءة الدين ليشوه على الناس دينهم ..
قد يكون مختلاً أو متحرشاً بالأطفال و الصغيرات ..
قد لا يكون أهلاً لحمل أمانة القلم ..

لا أعلم

أما في حال مقارنة المدونات بالمنتديات فأنا أفضل المنتديات و نقاش العمالقة فيها



شكراً قيد

اهلاً..بـ عائشة

"
رأيك مُخيف يا عائش .. هل نكون على خطر منها.؟
الخطر /والفكري منه متواجد في أي مكان
نتاج العقول إرث ثقافات.
ونحن ماعلينا إلا أن نُمحّص الصواب من الخطأ.
لن تكون هذه المدونات مرجع ..بلْ آراء نسمعها ونبدي مالدينا.
هكذا أرى أنا..
لا يعني ماأقول عري كلامك من الصحة لكن أيضاً هي تعتمد على
عقلية المتلقي..
ومن يقتحم الخطر سـ يقتحمه في أيّ مكانٍ كان.


"
سعيدة كثيراً..بـ انبلاج فكرك هُنا.

 

[عَائِشَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

اهلاً..بـ عائشة

"
رأيك مُخيف يا عائش .. هل نكون على خطر منها.؟
الخطر /والفكري منه متواجد في أي مكان
نتاج العقول إرث ثقافات.
ونحن ماعلينا إلا أن نُمحّص الصواب من الخطأ.
لن تكون هذه المدونات مرجع ..بلْ آراء نسمعها ونبدي مالدينا.
هكذا أرى أنا..
لا يعني ماأقول عري كلامك من الصحة لكن أيضاً هي تعتمد على
عقلية المتلقي..
ومن يقتحم الخطر سـ يقتحمه في أيّ مكانٍ كان.


"
سعيدة كثيراً..بـ انبلاج فكرك هُنا.

صباحك ورد أيضاً

لا أقصد أنه بسبب الخوف من الجراثيم لا بد أن نغلق النوافذ .. كلاَّ !!
بل يجب أن نسلِّط شمس عقولنا على كل ما نقرأ حتى تموت الأفكار المسمومة

لا خوف على القارئ الواعي / المثقف ، بل الخوف على القراء الصغار
فالعقول كالعجائن تبدأ طرية و يسهل تشكيلها

العالم ليس حفرة من النار و لكن لا نستطيع أن ننكر أنه أصبح مخيفاً أكثر من السابق
أهلنا كانوا يستطيعون مراقبة ما نقرأ و ما نشاهد في ظل حصر خياراتنا في كتاب أو قناة واحدة فقط .. <<< من زمن غصب 1

أما الآن فإن السيل من كل جانب .. مئات القنوات و ملايين المواقع ..

أعود للمدونات و المنتديات
لا ألغي جمال بعض المدونات و لا أجحد وعي بعض الكتاب
و كما ذكر أستاذنا القدير / قايد الحربي
أن المدونات طريقة لجمع كل ما كتبه الشخص في مكان واحد و هي فكرة جميلة تختصر علينا التجول بين عشرات المنتديات لمتابعة بعض الأقلام <<< تفكر تسوي مدونة

ها أنت رأيتِ أمامك أنه لولا حديث العقول لما غيرت رأيي و هذا نادراً ما يحدث في المدونات .


شكراً قيد

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَائِشَة

صباحك ورد أيضاً

لا أقصد أنه بسبب الخوف من الجراثيم لا بد أن نغلق النوافذ .. كلاَّ !!
بل يجب أن نسلِّط شمس عقولنا على كل ما نقرأ حتى تموت الأفكار المسمومة

لا خوف على القارئ الواعي / المثقف ، بل الخوف على القراء الصغار
فالعقول كالعجائن تبدأ طرية و يسهل تشكيلها

العالم ليس حفرة من النار و لكن لا نستطيع أن ننكر أنه أصبح مخيفاً أكثر من السابق
أهلنا كانوا يستطيعون مراقبة ما نقرأ و ما نشاهد في ظل حصر خياراتنا في كتاب أو قناة واحدة فقط .. <<< من زمن غصب 1

أما الآن فإن السيل من كل جانب .. مئات القنوات و ملايين المواقع ..

أعود للمدونات و المنتديات
لا ألغي جمال بعض المدونات و لا أجحد وعي بعض الكتاب
و كما ذكر أستاذنا القدير / قايد الحربي
أن المدونات طريقة لجمع كل ما كتبه الشخص في مكان واحد و هي فكرة جميلة تختصر علينا التجول بين عشرات المنتديات لمتابعة بعض الأقلام <<< تفكر تسوي مدونة

ها أنت رأيتِ أمامك أنه لولا حديث العقول لما غيرت رأيي و هذا نادراً ما يحدث في المدونات .


شكراً قيد

_ رائع جداً..ماتطرقتي إليه.
لكن هل يُحصر الخطر في التدوين..؟
طبعاً لا.
كذلك..حين لاخوف على القارئ المثقف..فالكل أمام النت سواسية
ومن لم يُمنع من دخول مواقع أُخرى...يتوقف منعه على المدونات.؟
عزيزتي..
كيف يصل القارئ إلى المدونة..غير المُصادفة والإخبار.؟
إذن..
في عالم النت..
لا خطر مُحدد مصدره.
ولا خير مُدركٌ من منبعه.
حفرة النار والعقول السهلة التشكيل وحَصر مصادر المعرفة..كلها
لا تجعل التدوين في خانة المحظورات.
وكما نويتي إنشاء مدونة..
سيدلفها من لا يعرف عن فكرك شئ لكن سيعرف حين يقرأ لكِ أكثر.
الحياة تجارب.
والكيّس من أضافت التجربة الى رصيده الخبرة لـِ ألا يكرر الخطأ.
أجل أنا معكِ في أن جهل فكر المدون أمر مُقلق..لكن هذا لايعني أننا
نعرف نوعية فكر كُتّاب المنتديات..بأنواعها.
"
الرائع في الأمر..هو النقاش
لايتوفر فيها..أبداً
وإن توفر فهو كـ تعليق فقط.
ومازالت النتيجة لـ صالح المنتديات.
.


لـ عودتك المثمرة كل امتناناتي.