_ أظن أن مُستَوى [ الأدرِينالِين ] يرتِفعُ عندي معُ كُلِّ حلقَة
_ انتهت مرحلة الـ 48 وسمعنا فيها شعراً جميلاً ( من البعض ) ولم نسمع شِعراً مُدهِشاً أبداً
_ هلالة الحمداني 77% في مقابل قبيلتين اعتمدت حملات ومُخيمات للتصويت لشعرائها
هلال المطيري ومحمد الحويماني _ برغم استهجاني للتصويت والمصوِّت _
ذكرت المثل القائل ( قالوا كيف عرفت انها كذبة ../ قال : من كبرها )
_ بعض شعراء هذه الحلقة بدا عليهم شيء من الامتعاض او الارتباك لا أدري كُنهُه../ ملامِحهم تُخبِرُ بذلك ..
_ اللجنة تحدد المتأهلين بناءً على طلب [ الرؤوس الكبيرة ] فتمتدح القصيدة العادية أو الأقرب للعادية
وتنسف جميع سلبياتها هذا إذا لم تُحوّل سلبياتها إلى إيجابيات ( والنعم فيك وفي لابتك << طب ماكنتوا تحاربون القبلية في القصائد !! )
وإذا أرادت نسف قصيدة جميلة حتى لا يتأهل شاعرها استخرجت منها سلبيات ( لو من تحت الأرض )
نشوى والمزروعي عاوزين كدا
_ البعض كان يلتمس العذر لدارين في حضورها بأنها قد وقّعت عقداً ../ الفقد والحزن لا يعترِف بالعقود إن كان صادِقاً يا دارين
اقتباس:
لأول مرة أضع تعقيباً هُنا ،، والدافع
( هلاله )
0
0
أتوقع لهذا الوجه أن يتأهل لمراحل متقدمة من المسابقه
والسبب بسيط جداً وبالتأكيد ليس الشاعريّة سواء وجدت أم لم توجد
السبب هو أنها العنصر النسائي الوحيد الذي وصل لهذه المراحل
والتي تعتمد التصويت لذلك فأتوقع أن تحصد كل أصوات ( الإناث ) في الوطن العربي
بينما ستتوزع أصوات ( الرجال ) على الشعراء من منطلق ( القبليّة ) لا الجنس كما هو بالنسبة
للشاعرة هلاله الحمداني التي تمثل الجنس الانثوي الوحيد المتأهل لهذه الأدوار0
|
أخي الفاضل عبد المولى / ثق تماماً ليس الكل بهذه السطحية
هناك من يبحثن عن الشعر والشعر فقط ..
.
.