اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ
.
النَّاي،
بِهالته الصفراء المُتمددة ..
وبِفراغه المُمتلئ، يُمعن في مُراودة الحياة
بنسج أطراف الحكايات .
لِذلك دومًا، تكرّ ورائه الأشياء ..
وتَسقط في جَوفه الصَّرخَة، والضَّحِكات !.
لكِ الآمان والسّلام
شكرًا لحضرتك
|
الناي يا حبيبة..
ملّ ثقوبه و وهنه..
ملّ حُزنه و شكواه..
و هو يبحث عن شجرة يتكئ عليها..
أو وطن يذكره بما كان..
لكن ماذا أقول..
لا.. أمان..!
علام..
لك نظرة مختلفة..
و إبداع لا يشبهه شيء..
ممتنة لردك الراقي..
الذي ينم عن فكر خارق..
أنتظر منه المزيد..
يوماً بعد يوم..
شكراً..