سطرٌ (تحتَ) المِجهر ..

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

.



في كتابه ( لأنَّ الإنسانَ فانٍ )
حكى الجراح الأمريكي: أتول غواندي
هذا المَشهد بين المُسن التسعيني لو ساندرز ، وابنته شيلي .. عندما أشركته مع بعض المُسنين في البلدة يذهبون معًا يوميًا في حافلة إلى أحد النوادي للترفيه والحديث المشترك..

" كان شعوري مثل شعور الأم وهي تضع ولدها الصغير في باص المدرسة لأول مرة… أذكر أني قلت للمجموعة في الحافلة: مرحبا يا شباب... وهذه أول مرة يذهب معكم، ولذلك فآمل أن تصادقوه ".

:
موجعةٌ هذه الرؤية ..
ولذلك تبدو هذه الرؤية الفنتازية التي تقول :
" ليتنا نولد شيوخًا ثم نصغر ونصغر ونصغر حتى نعود لأرحام أمهاتنا "!
واقعيّة إلى حدٍّ ما / لمن يتأمل ضعف الإنسان فريعانه وقوّته ثم ضعفه من جديد ..
وكأنه يعود إلى نقطة الصفر مرّةً أخرى.
🌹

 

[سيرين]

قولة هولدرين الفذة " مايبقى يؤسسه
الشعراء "

كما لو ان ليس للشعر من مسعى سوى الابقاء على الحياه

،،

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

قولة هولدرين الفذة " مايبقى يؤسسه
الشعراء "

كما لو ان ليس للشعر من مسعى سوى الابقاء على الحياه

،،

:
عبارة جميلة .
لكنها غير حقيقية.
🌹

 

[عَلاَمَ]

.

عن علاقتها العجيبة بالحواس..
قالت الكاتبة الأمريكية: هيلين كيلر
في كتابها ( العالم الذي أحيا فيه ).

".. ففي وسع البشر أن يتحكّموا في تعبيرات وجوههم، غير أن اليد ليست تقع تحت نطاق السيطرة".

 

[عَلاَمَ]

.


في (ثلاثية نيويورك)
على لسان أحد الشخصيات..
قال: بول أوستر


" إن كلماتنا لم تعد تطابق العالم".

 

[عَلاَمَ]

.


"إن ذروة الفن كُله في رسم الوجّه البشري"
بول سيزان

 

[زايد الشليمي]

؛

‏؛
:
‏يقول :
جورج برنارد شو

(( الديمقراطية لاتصلح لمجتمع جاهل
لأن أكثرية من الحمير سوف تحدد مصيرك))
:

؛

:
زايد..
:

 

[عَلاَمَ]

.


" .. الظن من أركان الحقيقة، في رأيي، وأنا أمارس هذا الظن كفضيلة، لا كإثم، كما يريده المسلّمون (بتشديد اللام) بمنزل الحقائق والأشياء. فكل حقيقة راهنة هي مُشتبه بها ومُلتبسة ونسبية ما لم يخضعها الوعي الإنساني، والتاريخ لقانون محاسبة ما.. "

عُمر أميرالاي