مِسَاحْةٌ بيضَاء

[تركي الحربي]

أعتذر من الكريمه :

همس الحزن

فقد أرسلت لي تساؤلاتها يوما ً بـِـ خصوص موضوعها القيّمْ :

دِراسَهْ بـِ عُنوانْ [طُقوسْ الكِتابَهْ ]

وكم ندمت على عدم المشاركه به ِ ولإسباب خاصه جدا ً كان تأخري عن المشاركه به ِ
والإجابه على تساؤلاتها وكم هِيَ خسارتي عظيمه ، والأدهى والأمر أنّهُ كلما أردت الرد عليها في ذلك الموضوع [ أجدُ الخَجَلْ يلتحفني دائِما ً ]


أرجو منها أن تسمح لي ولها باقات وردْ


:
:


إلى الجميع هُنا [ أحبّتي ] من أخطأت في حقه وأنا لا أعلم ، له ُ الشُكرْ إن سامحني مع إحترام وتقدير لا ينتهي ، وإلى جميع الأحبّه هُنا قد أكتب رَدْ مِنْ باب[ الأخوّهْ البحته ] ويَظُنْ البعضْ أنني أتعمّدْ مضايقته وأنا لا أقصد سوى زرع الإبتسامه البيضاءْ بيننا .


:
:

أحمد الحربي

لايَكْتِبُها إلا ّ الأنقياء هذه المساحهْ

إحترامات لاتنتهي

+

قُبْلَهْ لـِـ ناظِريكْ