[ فَضْفَضَة ]

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،


إلى أي مَدى سَتأخذنِي هذه الدمعات التي لا تَجف ؟

ربما هي بقايا غيث
إختبأت في عينيك
حيثُ لا ملجأ إلا جمال تلك
العينين

 

[سُقيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

إلى لون أحمر قاني يرهق وجناتكِ ولا يجف ....!

كَثير جداً تبرّجَتْ بهِ أكاذيب عنوانها " أنا منيحا " ..
لكن حبل الكذب قصير ....

 

[سُقيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن راشد

ربما هي بقايا غيث
إختبأت في عينيك
حيثُ لا ملجأ إلا جمال تلك
العينين

بالطبع ، هيَ كذلك و أنا مؤمنة بِأن مواساتكم في حَياة كهذه بأنَّ كل شيء سَيكون على ما يُرام
لكن لا تنغَر " قويّة أنا " ...!

 

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض

.
نتشابه
عندنا تختلف الزوايا والأحلام
نتشابه
عندنا يكون النضج آخر أوطاننا..
.

نتشابه
نعم نتشابه
فعينيها ما زلتُ أرى بهما

 

[موزه عوض]

.
.
هكذا عندما تأخذنا ساعات الليل سريعة
كساعي بريد جاء يخبرنا أن الوقت قد آن لاسدال ستارته
.
.
اتعرفون...
.
كم احبكم في الله..
.
تصبحون على خير

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

كَثير جداً تبرّجَتْ بهِ أكاذيب عنوانها " أنا منيحا " ..
لكن حبل الكذب قصير ....

قليلاً من كحل الإرادة يمنح عين الأمنيات نظرة أجمل يا سقيا ...!

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض

.
.
هكذا عندما تأخذنا ساعات الليل سريعة
كساعي بريد جاء يخبرنا أن الوقت قد آن لاسدال ستارته
.
.
اتعرفون...
.
كم احبكم في الله..
.
تصبحون على خير

ونحن احببناكم في الله يا شقيقة الحرف ...

 

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

أين أنت ...
والقصيدة العذراء هاربة ....!
وقد تسابق فرسان الحي بميادين المعنى لكسب رضاها ...!


هكذا أجابت ...
حين كان السؤال يتيما يا نديمي ....!

هي خجلى منك
مازالت خصل شعرها ممهورة بالماضي
لا تنظر لعينيها
فهي لا تراك