اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
كنتُ في تعطُّشٍ لحرف النادرة لرغبةٍ في نفسي للغياب في قلب خيالها الخصب و جداً
وها قد فعلت ومنحتنا تذكرة إقلاعٍ حيثُها
حيثُ فضاءٍ مُشرعُ النوافذ لا تؤطِّرهُ حدود ولا توقفه آلةٌ من صنع بشريّ
صديقتي النادرة
وتبقى روحك ترتدي بياض هذا الحرف ليبقى منارةً نهتدي إليها في ذات سفر
تقديري ومحبتي
|
العزيزة نازك صوتُ حضوركِ الغالي هو فرح لاعيادي المفقودة,
فضاء الإلهام واسع وجدااا وجدا ولكن ,,,,,أعترف بأنني سجنتُ أدبي بقوقعة
وأصبحَ الإلهام أسيرا بها.
دعيني اقدم لكِ وطن من الورد ووطنا أخر من الورد كذلك,