اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
وكأنك شيئاً لم يكن!!!
في الحنجرة مرارة
وفي العنق انتصارٌ تزفّه بنيّات الإستنكار بأنفة!
بعثرتك لملمت فينا مواقع الألم
دمت بخير يا طيب
|
للمرارة .. هذا ما كان في غِراره
للبعثره ؛ كانت كائن يتكون ، درساً غير معنون!
تأرقت منحنيات الفؤاد حتى أصبحت أنيناً يُعزف
ألم يُجدر بأن تكون درساً يُدرس؟
لأن الدوامة التي وقعت ، جزاءً من أحداث تتكرر
ومسلسل دائرة أحداثه متماثلة ؛ لكن تختلف شخصياتها
دائرة تدور تجمع بين ما جُمع ومن ثما يُرمى خارج الدوامة
لأن هذا جزئها لأن تُحدثه!
التفاني الذي يُكابر به القلب ويقول: كُنت مغفلاً غافي
وإلى أين آل بِه الحال..؟!!