بـ صراحه !!

[نواف التركي]

أتعلمين

أحياناً أحتاج لباب خلفي لـ ألج لقلبك , توصدين الأبواب بقوّه , لاأعلم هل هي محاوله لإختبار قلبي أم هي محاوله لقتل قلبي .

إختاري ما أردتي ففي كلا الحالتين سيكون الإنتحار على أسوار قلبك نهايتي الأخيره , ولتشربي نخب رصاصة الرحمه مع الدمع .

 

[نواف التركي]

تساومني ... هل تستطيع أن تصدح بحبي ؟

وهل عندكِ أدنى شك في ذلك ,ألم تعلمي أن العاشق كـ المجنون لا يعي ما يفعل , لا تطلبي مني ما أستطيعه بسهوله إبحثي عن المستحيل فهذا ما ينشده المجانين ... عفواً العاشقين .

 

[نواف التركي]

في غيابك ..

لو سألت الشوق عنّي ..

في غيابك ..

كان تدري ..

شـ / كثر أحبك ..

كان ما ترمي بملح الأسئله والجرح توّه , ما برى للحين من بلسم حضورك , ياغرورك , ما أنت قادر تحتوي قلبي شوّي من التعب ولاّ تحاول تاخذ من الوجد فيني , ما يكفّي يقنعك بـ إني أحبك , حاول إقراني بقلبك , ما أبي تقرى بعيونك , من متى أكتب وأكتب , من متى أقرب و تهرب , خايف إني منك خايف , كل كلمه معك أخاف تودّي أفكارك لوادي , كل لحظه دون وصلك هايمٍ في كل وادي , وأنت تسأل , صدق أحبك , ما ني بقايل أحبك , رح وقل لليل من هو في غيابي يحتريني , رح وقل للشعر من هو في غيابي يحتريني , وأنت تسأل صدق أحبك , أيه أحبك أيه أحبك أيه أحبك , بس لو تسأل غيابك , وش جرالي من غيابك , كان جيت تقول أحبك , ما تجي تسأل أحبك , حاول إقراني بقلبك , ما أبي تقرى بعيونك ,حاااااول إقراني بــ قـ لـ بـ ك .

 

[نواف التركي]

لا تسائل عن محلّك , يكفي إن الشعر يغليك ويدلّك , بيننا ممكن مسافه , وأدري إن البعد آفه , كل ما مامرّيت بالي رحت إغنّي وأنت مدري مثل حالي أو مثل قلبي تردد يا حسافه , كل هذا البعد خطوه , إنت حاول إمش يمّي لا تجي تلبس نجاة أبيك تغرق وسط يمّي , لاتجي تحيا أبيك تموت فيني , يعني تبغاني أدلّك , وين في قلبي محلّك , إمش خطوه نال حظوه , وأنت تلقاني بقلبك .

 

[نواف التركي]

بـ صراحه

حضرت اليوم لسببين

1- الستلايت خربان .

2 - ما فيني نوم .

وبصراحه :

بكره بصلحه بدري بدري ... mbc 2 والجزيره الرياضيه وقناة ( مش هتقدر تغمض عينيك ) أبرك .

 

[نواف التركي]

نقطة نظام :


لا أغيب لأجل أحد

ولا أحضر لأجل أحد

حرية الفكر والرأي مبدأ لا أساوم عليه .

 

[نواف التركي]

من قلّة الخيل شدّوا للكلاب سروج

مثل عراقي

 

[نواف التركي]

يرجى من الأخوه
( الشكوكيه)
عدم قراءة هذا المتصفح .