~~ مـ ـطـ ـر .. وأشـــياء أخــرى ..! ~~

[عبدالله بن زنان]

.
.

.





هنا ولا هنا ولا هنا ..؟؟

مدري اشوفك فين في كل جسمي ..!

الأكيد ..

أنك على جال العرروق ..

تمربي .. وتعيد رسمي ..!





.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.




ياللي سرقت من الفتن فتنة الروح
لا لا تغيب .. وفتنتك تشتعل ضي



تعال لمَ جروح / صاحت من جروح
تعال فيني شي .. ماعاد بي شي ..!





.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.




الحقيقة / الوطن / حنَا .. وهُمَ ..!

أربعة اضلاع والموت الغياب ..!


ليه سيفك ياغريب

ليه موالك على ريح الألم ..!

ليه حنَا للحقيقة ..

نبني الأوهام في زحمة ألم

ونسمي الظلما ضباب ..!



ماسألت الناس

لكن بالعيون

زحمة افكار وتعب

زحمة جروح ولهب

من يسمي الأرض فستان السراب

ومن سقى التربه مواويل الحزن بعد الغياب ..!


من يعلمني عليك

وآآنا في حضنك أعيش

والمواني في غياب البحر

تسألني عن اطرافك وعن ثوب الفرح ليلة حساب ..!


لاتعلمني عليك

والتفاصيل الثمينة في يدي

تسأل عن الساعة ..

وعن شمس الحقايق

لـ أشرقت مثل الذهب ..

في صدر دافي للتراب ..!



ياوطن ياحلم

يا أغلا الجواهر في عذوق القلب

يكفيك اغتراب ..!


مابقى بجوف الليالي

غير دمعه

ظل شمعه

تمتمةأحزان ..

فوضى ..

وانثيال الما على وجه العتاب ..!



يا جنودالروح

ماعادت معارك غربتي تسأل عن الموعد

لحرب الذنب في غابة ذئاب ..!


مابقى للنصر قيمه

ولابعد للدم شيمه

والمدى أزرق

وكل الكون يتساءل

وتتمادى النجوم تغيب في حفل الكلاااب ..!





.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



ماغير نورك ساكنٍ في جفوني
ولا غيرك أحدن في عروقي قريته



وشلون تبعد عن عيوني عيوني
وشلون ينسى المغترب حضن بيته ..!




.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.




طفلين / وستارة مدى أزرق / وماء وطين
والتلال .. اصواتها حية / وعزف انسان



اختصارات الرياح .. أجواء / تين وتين
وانتصارالملح عذب .. ألوان في ألوان ..!





.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



يخرب مطن التوت .. في فاصلة ورد
ويخرب سنين البوح / والقاطف أعمى



ياورد حنَ .. لـ خاطر الدم والبرد
همس السحاب عيون .. والدمع ظلما ..!




.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.





نخاف الحب نتمادى غياب ونطعن الأسباب
نموت بزحمة الغربة / عطش والما يخاوينا



تعب كل السنين اللي نجمَلها برسم عتاب
تعب كل الدروب اللي .. نستنا ماتنادينا



ألا ياشمعة الآتي .. وروح الماضي المنصاب
متى حرب السؤال تموت .. في زحمة أمانينا



أنا وأنتي مثل دمعه تعيش بخاطر الأغراب
نسوا ملح العمر وقت انتظار الحلم بالمينا ..!





.
.

.

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.







قم ولع الفرقا .. على ظلمة الحال
خلَ الضيا يفرح .. بـ فرقا يدينا


رحمة عيون الليل / ماريحت بال
ودمعة سحاب الوجد .. ترتاح فينا


قلَ لـ الغياب يعيش في صدر رحال
دام الدروب حروب .. بالموت جينا


ما لـ الغريب الا وطن نصه آمال
ونصه جروح ... تسمي الرمح مينا


ياصبح روحي / مابقى للضيا فال
النور فرقا .. والحطب من يدينا ..!






.
.

.