اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
هذا التصاعدُ المُذهلُ للرّوحِ على عتباتِ الحلم .. خطوةً .. خطوة ... حتّى تصلَ فردوسَ اللّقاء ..
هناك حيثُ نُصِبَت خَيمةٌ لِلفرح مركزها ذاكِرتُهما المُشتركة وأَوتادها مغروسَةٌ في عُمقِ أمنياتهما ..
الأستاذ مروان ابرهيم ..
وكأنَّكَ كنتَ ترسمُ هنا بموسيقى صاخبة الصمت .... وتلوّن جدرانَ الأمل بأنفاسِ عاشق تتصاعد إلى السّماءِ كــ دعاء !
كنت مدهشاً بحق !
كلّ التقدير !
همسة :
كلمة " مليحة" كلمة عربية فصحى ,
يقال " مليحة الوجه" أي جميلة ..
قلما أقرأ هذه الكلمة ..
شكرا لانعاش الذاكرة بها !
|
:
الفرح عين مليئة بالأحلام .. يحبو بداخل أعيننا كطفل شقي
يسكننا شاهقات الأنفاس .. يخسف بنا الى ما وراء الطبيعة
حيث هناك .. الأقدام مدعاة للرقص بإحتضار !
الأماني [ عبوة ناسفة من دعاء ] !
!
الغيمة : منال عبدالرحمن !
حضورك .. استشهاد بخشوع !
وشكراً كثيراً لـهطولك هنا بذاكرة ربيعية !
وافر التقدير !
!