فَحْم - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 6 - )           »          ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 529 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7499 - )           »          {} أؤمِــــــنُ بـِــ ...... {} (الكاتـب : إبتسام محمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 190 - )           »          مجرد حلم ......قلمي (الكاتـب : رند حمود القحطاني - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-08-2021, 03:47 PM   #1
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو
 
0 لطيف الروح
0 طَيف.
0 " شَّـقْوة " ق.ق.ج
0 شي,

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي فَحْم




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




[ فَحْم ]


للقِرَاءة

 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2021, 03:49 PM   #2
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو
 
0 ماهو النثر
0 تذكرتُ ليلى
0 رِيْش.
0 غَريبْ.

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


" بدا لي ونحن نُدخن ونشرب القهوة ونملأ اللحظات بأنفاسنا؛ كأننا على خشبة مسرحية؛ وأن الجالسين في الغرف الأخرى؛ أو الذين تطقطق "كنادرهم" في الممرات؛ هم المتفرجين. لم يكن الأمر يحتاج للوقت الطويل كي نتلمّس نظرات التعالي لمخرجي التلفزيون في الغرف المقابلة؛ أو نظرات السخرية وهم يتوقفون قبالة الباب المفتوح لغرفتنا؛ ونحن نصخب بأحلامنا على هذه المنصة".








" وحشة الأبيض والأسود" هو يوميات سينمائية، ألجأ إلى كتابتها كلما كنت في حالة من "العطالة" أو الانتظار، تعويضاً عن كتابتي بالكاميرا، فاستعين الكتابة بالقلم.. بهدف رصد وتوثيق التجربة، وعرض المشاريع التي سعيت لتحقيقها بصيغة تنتمي لعالم الأدب، وكشكل من أشكال الأدب البصري.

رصد لتجربة العمل خلال عشر سنوات، لسينمائيين عادوا من الدراسة الأكاديمية (1973) وأفرزوا للعمل في التلفزيون، فوقعوا في وهم أن وجودهم في التلفزيون تعبير عن حاجة "حضارية" كما هو سائد في الكثير من التلفزيونات في العالم، بقصد المساهمة في إغناء الإنتاج التلفزيوني بتصورات سينمائية، وفي دفع التلفزيون للمشاركة والمساهمة في الإنتاج السينمائي الوطني - خاصة وأن التلفزيون السوري في تلك الفترة، ربما بسبب إدارات شجاعة ومتحررة من البيروقراطية، كان صاحب السبق وليس مؤسسة السينما، بإنتاج الأفلام الوثائقية، التي أسست للسينما التسجيلية في سوريا وحظيت بالكثير من الاهتمام في مهرجانات دولية هامة.

توثيق هذه التجربة في تلك المرحلة، هي الفترة التي عدت فيها من الدراسة والتي تزامنت لسوء الحظ مع ضبط المبادرات الإدارية الفردية، وإعادة الإمساك بآلية العمل في التلفزيون...

كما يتضمن الكتاب النصوص الأدبية للمحاولات والمشاريع التي سعينا لتحقيقها، والحوارات العديدة مع الإدارات المتبدلة، وكيف يتم إجهاض المشاريع والحيلولة دون تحققها.

إن نشرها في هذه الأيام، لا يكمن في أهميتها أو قيمتها الفنية، وليس للقول بأننا كسينمائيين لم نكن غائبين. إنما للتأكيد على أنه بلا حرية لا يمكن للسينما أن تقوم بدورها. لكن وعلى الرغم مما حل بنا، أن يكون المطلوب منك كسينمائي ليس أن تكون صاحب "السؤال". وهو الأساس الذي تنتمي له كمثقف أو كمبدع، بل صاحب "الجواب". وأن تنحاز لفريق ما لكي تُصنف في خندق مع أو ضد، ولكي لا يكون أمامك إلا أن تطلق "الأفلام" رشاً ودراكاً.

يصطادك السؤال، فلا تجد إلا أن تتجرعه بألم، وترفض أن تصطاده أنت لتستعرض مهارتك في أن تحوم حوله دون أن تقوم بمكاشفة حقيقية وصادقة.. فالسؤال دون الحرية مع نفسك لا قيمة له. فالسينما التي أعرفها والتي اخترتها لا يمكن تحقيقها "تحت الأرض"، ولا بد من أن تكون علنية، وبلا مال لا تتحقق...


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021, 04:13 PM   #3
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


" في الوقت الذي أكتب فيه هذه المذكرات ، تزول عن بغداد هذه المعالم الجميلة ضحية القنابل الذكية و الغبية ، وتشتعل فيها النيران . فوزارة التخطيط تصاب بالصواريخ وتحرق ، و كذلك بناية وزارة الخارجية التي صممها المعماري سعيد مظلوم علي شكل زقورة . ثم بنابة مركز الاتصالات في السنك و بناية المجلس الوطني و كلاهما من تصميم رفعة الجادرجي .ووزارة المالية علي طريق محمد القاسم السريع و التي صممها المعماري قحطان المدفعي ، و كذلك بيت والدي الذي صممه المعماري الحلبي بدري قدح في أواسط الثلاثينيات من القرن العشرين . و قصف أيضا البيت الأبيض المجاور له وهو من تصميم جعفر علاوي و فيه أقمنا معرضنا الأول معرض الرُواد عام 1950م .احترقت بغداد و أبنيتها ، كما نهبت متاحفها و كنوزها الأثرية و تحول الكثير من تراثها إلى فَحم و دخان أسود يغطي سماءها الصافية".




أهمية كتاب د. خالد القصاب تكمن في أنه شهادة عالية الدقة و موثقة بالأسماء و التواريخ و الأماكن تثبّت حقيقة هذه الأعجوبة العراقية الفنية . لقد رصد المؤلف ـ هذا الفنان الحساس ـ معالم في الحياة العراقية ذات دلالة كبيرة . لعل أهمها ذلك النص الذي ألقاه جواد سليم ذات مساء من أوائل عام 1951م، باعتباره كلمة افتتاح للمعرض الأول لجماعة بغداد للفن الحديث . لقد أورد النص بكامله ، مسجلا بذلك أهميته القصوي لتلك المرحلة الخصبة.



" .. حين ألتفت الآن إلى الوراء، بعد مسيرة طويلة مع الرواد سقط خلالها البعض واختفى البعض الآخر، أحس في يدي حرارة الأيدي المتشابكة لصحبتي، وخطواتنا تتلمس الارض الطيبة، نلتهم اللون ونشم عبير التراب، وحناجرنا تشق السماء بأناشيد الشكر والثناء للارض الكريمة والانسان الخيّر، ولحياة عشقناها حتى الثمالة." ...


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 01-08-2022, 02:48 PM   #4
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


" بين الجسر العتيق في بغداد وزمن الولادة، ويومنا الحاضر، وعلى امتداد ما يقارب العقود الثمانية في مشوار العمر، عصفت به رياح السفر والغربة والكد والإبداع فرسم في تفاصيلها خارطة حياته التي ارتسمت في جذره العراقي ثم السوري والفلسطيني، وأخيرا في برلين الشرقية التي خلعته عن عرشه المُتخيل".




" الحياة قصاصات على الجدار " جاء هذا الكتاب وكأنه بطاقة البحث والمحبة وكذلك الحنين لأزمان عاشاها معا كسينمائيين حملا هموما وأحلاما عريضة، تغلبت عليها سطوة الحياة، وقسوة الأيام، فوصل بعضها بينما تاه آخر في أطوار التنفيذ، وبقي الجزء الأكبر أفكارا حبيسة في طاقة العناد على استمرار الحلم.

يستحضر محمد ملص جيل الأمس بشخوصه، وأحلامه، ومحاولاته، وانكساراته، يستعيد المشاهد التي جمعته بالزبيدي، اللقطات التي تعاونا فيها لإنجاز عمل مشترك، ولحظات الصفاء التي باح فيها قيس بهموم المهنة والأوطان وحكى فيها عن نفسه، خلف الكاميرا لا أمامها.


" قيس الزبيدي وطنه السينما، وجذره نسغ مكاني يمتد من بغداد شرقا إلى برلين في الغرب وزمانه ثمانون عاما، علا فيها صهوات الحياة، فدرس فن المونتاج السينمائي في ألمانيا وامتلك ثقافة عالية وضعته في قوائم الإبداع السينمائي العربي مونتيرا، كاتبا، مخرجا، مدرسا، باحثا، وفيلسوفا في السينما".



... يؤرّخ ملص لتوأمه الإبداعي، الزبيدي، الذي جمعتهما لحظات فارقة من العمر في دمشق وبرلين، فترافقا في رحلة محفوفة بالأمل والألم على ضفاف السينما وأبحرا في أعماقها بعدد من الأفلام، التي أصبح الحديث عنها في الحاضر جمرات توقد الذكريات العميقة، ويُنهي ملص كتابه بحسرة يطلقها الزبيدي بألم:
" لقد حاولت أن تكون دمشق مكاني الأول بعيداً من الوطن، لكنها بقيت المكان الثاني، وحين سقطت برلين الاشتراكية سقط معها مكاني الأول، وصارت الثاني. في السينما قضيت العمر كله في السينما التسجيلية التي كانت خياري الثاني وليس الأول. هكذا بقي الأول مفقوداً دائماً، لأعيش في الثاني أبداً!".


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 01-30-2022, 06:30 PM   #5
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






" عندما أصدرت دار العلم للملايين مجموعة الأستاذ رياض طه القصصية (شفتان بخيلتان) جاءتني تختال كما قال ابن الرومي: خُيلاء الفتاة في الإبرادِ.
يحق لرياض طه أن يَتيه ويعجب بعرائسه الحِسان، ولكن ليس له أن يحمِّلهن في جيوبهن بطاقة حافلة بالإبتهار فيجُر سلاحه على (مارون عبود). ظَنَّ رياض، كما ظن غيره أيضًا، أني شيَّخت فاتسع صدري، وصرت حليمًا، كما قال مرة صديقنا الأديب محمد النقاش، حين سمعني أثني من محطة الشرق الأدنى على بعض الكتب ولا أنتقد الإنتقاد المُر.

- أما ما كتبه إليَّ صديقي رياض فما بدأت بقراءته حتى انتفضت كالعصفور بلله القطر، وركبني شعور لا أقدر أن أجد له نعتًا. خلت أن الرجل ينعى إليَّ نفسي، حين ابتدأ...:

" لزمن خلا كان المؤلفون يرهبون مارون عبود، فيترددون لدى نشر كتبهم متهيبين الوقعة …
أما أنا فلم أتهيب، بل أسرعت إلى نشر هذا الكتاب بكل جرأة وتحدٍّ … وذلك لأن أبا محمد ألقى سلاحه على ما يبدو … ولأنني لست من أولئك «الفطاحل» الذين كان مارون عبود يعترضهم ليفرفك مناخيرهم …

مع احترام وتقدير رياض طه
٢٤ / ٤ / ١٩٥٠م "


والله العظيم، ما آلمني إلا عبارتان: لزمن خلا، وكان مارون عبود. لم تكن تهمني لفظة ( كان ) لما كانت لبطتي تهد الحيط، أما اليوم فكل فعل ماضٍ، وخصوصًا كان وخلا وما أشبههما، يصح بي أن أقول عند سماعها: سمعت بأذني رنَّة السهم في قلبي. "





ضم هذا الكتاب تحليلًا ونقدًا لآثار الكُتاب المعاصرين من خلال عرضه لنتاجَهم الأدبي والإبداعي، ومقارَنته بغيره من الآثار الأدبية التي كُتبت على شاكلته. وقد استعرض الكتاب أهم الأجناس الأدبية كالقصة والرواية، من خلال عرضه المؤلَّفاتِ الإبداعيةَ التي أجْلَت قيمةَ هذه الأجناس في سموات الأدب، وضم أهمَّ شيوخ الأدب العربي، واستقصى مدى تفاوُتهم في نقل صور الثقافة العربية إلى أدبنا الحديث. وقد أخذَت بعضُ الموضوعات شكلَ الحوار الأدبي الذي يَعرض أهم القضايا في مَأدُبة الأدب.


محتوى الكتاب:
  • المعركة الأدبية في مصر
  • أدب القصة بين العقَّاد والرافعي
  • القِصَّة المصرية بين الشُّبَّان والشيوخ
  • أشياخ الأدب في مصر
  • مجمع اللغة العربية الملكي
  • الأدب والنقد في مصر
  • طه حسين في آثار ثلاثة
  • حياتي لأحمد أمين
  • اليوم خَمْر لمحمود تيمور
  • حول القصَّة والقصصيين
  • قصص تقي الدين العشر
  • الباب المرصود لعمر فاخوري
  • كرم ملحم كرم وألف ليلة وليلة
  • وفاء الزمان – سجل التوبة للريحاني
  • أبو الهول وفنيانوس لشكري الخوري
  • الوعي القومي للدكتور زريق
  • مصطلح التاريخ لأسد رستم
  • الحب أقوى لرئيف خوري
  • مذكرات الأرقش لميخائيل نعيمة
  • خمسة أيام في ربوع الشام
  • مذكرات الأستاذ كرد علي
  • شفتان بخيلتان لرياض طه
  • تاريخ الأدب العربي للأستاذ ح. فاخوري
  • الفوضى العالمية على ضوء الإنجيل للخوري حنا مارون
  • الرمزية والأدب العربي لأنطون غطاس كرم
  • أعلام الحرية لقدري قلعجي
  • الأسلاك لأميل حائك



_ مارون عَبُّود: رائِد النَّهضة الأَدبيَّة الحديثة في لبنان، وهو الكاتب الصحفي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقصَّاصُ البارع، والشاعر الَّذي نَظم الشِّعرَ على استحياء؛ فلم يَرث الأَدبُ منه سِوى القَليل...

 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 05-15-2022, 10:20 AM   #6
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عن سينماتيك نزيه..
حكى لنا شيخ كار السينما الأخير في سورية:
محمود رشيد حديد




"عليك أن تكمل مشواري في البحث عن تاريخ البلد، فبلدنا يمتلك تاريخاً عظيماً، فاجمع الورقيّات والماكينات والتسجيلات ولا تهملها، وأرجو إقامة متحف (سينماتيك) في سورية يجمع التسجيلات والمرئيّات".
_نزيه شهبندر




ورثت مهنة العارض السينمائي عن أستاذي المرحوم نزيه شهبندر، وكان يقول لي: ( عليك أن تحتفظ بتاريخ بلدك، فكلّ ماكينة يجب أن تحافظ عليها، وأن تجمع المعلومات السينمائيّة من كلّ مكان وتخبئها). وفعلاً اتبعت ما نصحني وعلمني إياه، ولذلك كانت الحصيلة قطعاً نادرة وأجهزة مهمة وتسجيلات كثيرة بمنزلة أرشيف يعتمد عليه التلفزيون السوري فمؤخراً أخذوا مني أرشيفاً في فيلم بعنوان" المؤسس حافظ الأسد " وجهات كثيرة، كدار الأوبرا التي أخذت أرشيفاً خاصاً بفريد الأطرش وسامي الشوا وقت تكريمهما، وكنت احتفظ بكل ما جمعت في غرف استأجرتها على حسابي الخاص وأسكن فيها مع عائلتي، ريثما أنظم معرضاً لها برعاية وإشراف الدولة. ويتمّ استدعائي من أحد المسؤولين ليطرح عليّ فكرة تسليم الأجهزة بصورةٍ قانونيّةٍ لدار الأوبرا ففيها مستودعات تحفظ هذه الأجهزة والمعدات الثمينة، وبذلك ارتاح من تكاليف الأجرة التي تسبب لدي إرهاقاً متزايداً. وفعلاً قدّمت الأوراق الرسميّة في الشهر العاشر 2014م، وكان تسليم كل شيء بمهمة رسميّة، وجاءت السيارات وأخذت الأجهزة من جديدة عرطوز ومن سينما الدنيا حيث أجمعها، ودخلوا إلى دار الأوبرا. تمرّ سنتان وأربعة أشهراً ولم يتم تنفيذ الوعد خلالها، وهو إقامة متحف للسينما يضمّ هذه الأجهزة وكل ما سلمته، ومؤخراً يقولون لي إنهم يجهلون ما لديهم في المستودعات، وكنت قد سلمتهم مجلدات، وأشرطة، وأفلاماً عن زيارة الرئيس حافظ الأسد إلى أوروبا، وأفلاماً قديمة عن السيد المسيح، وفونوغرافين، وفوانيس إضاءة وفحماً خاصاً للإضاءة مع مرايا عمرها 75 عاماً وهاردين يحوي كل منهما أكثر من مئتي ألف تسجيل. وأتمنى أن ألقى الإنصاف ممن يسمع... وأعتقد أن وزارة الثقافة ستنصفني... ، وأرجو أن يتمّ تنظيم متحف سينمائي يليق بهذا البلد المعطاء. ولا بدّ أن التأخير في تشكيل هذا المعرض سيسبب خسارتين فأولاً أنا من يعرف معلومات كلّ قطعة في هذا المعرض ولا أحد غيري فما هو موجود في الصدور لا يمكن أن ينقل إلى السطور. وأنا من يعلم ماذا تحوي الأفلام والورقيات والتسجيلات. وثانياً إن مدّة مكوث هذه الأشياء في المستودعات قد يعرضها إلى التلف، وبالتالي ماذا سنكون قد جنينا؟!.



 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2022, 11:12 AM   #7
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





في حارة الورد بحي عين الكرش الدمشقي، تحديدًا في مُحترف الرسام " يوسف عبدلكي".. بدأ ملص التحضيرات لفيلمه منذ أواخر عام 2020م إلى أوائل عام 2021م.


.. نعمل على فيلم من دون جهة إنتاج، ومن دون أي دعم يذكر. صديقي مدير التصوير وائل عز الدين قدم لنا المعدات التقنية، وبعض الدعم المالي، فيما قدم المخرج جود سعيد الكاميرا التي نصور بها ... وأخيراً نحن هنا في مرسم يوسف عبدلكي، المكان الوحيد الذي سنحقق فيه فيلماً وثائقياً طويلاً عنه..
"محمد ملص"


تُقدر مدة الوثائقي الجديد بـ52 دقيقة، لكن لا يمكن تخمين فترة لإستكمال العمليات الفنية، إذ إن مساعدة الأصدقاء له في الفيلم لا تشمل أجور العاملين فيه، ولا تمويل عمليات الميكساج والمونتاج، وتصحيح الألوان، وهذا ما يجعل فيلم "يوسف" يواجه العديد من المصاعب المحتملة.


.. تجمعني بيوسف صداقة قديمة منذ ثلاثين عاماً، وأكثر، ولم يخطر ببالي يوماً أن أحقق فيلماً عنه، لكن بعد تعرضه أخيراً لأزمة صحية عنيفة نتيجة إصابته بفيروس كورونا، ونتيجة خصوصية – وفرادة- تجربة عبدلكي عن سائر الرسامين في المحترف السوري المعاصر، فكرت بتحقيق وثائقي عنه، وهو يتضمن مراحل عديدة من حياته، أولها الفترة التي أقامها في منفاه بباريس، وعمله على رسم الأشخاص، ومن ثم فترة مجازر سبتمبر (أيلول) الأسود، وتصفية أعضاء الجماعة الشيوعية العربية، وثانيها فترة عمل الرسام على الطبيعة الصامتة، وثالثها العودة إلى الوطن الأم عام 2005 والاعتقال ورسم لوحات عن شهداء، بل وأمهات شهداء الانتفاضة السورية، وصولاً إلى معرضه الأخير عام 2016م، واشتغاله على الموديل العاري..
.. ولهذا أترك توقيت عرض الفيلم مفتوحاً، ومتاحاً لأي جهة أو قناة تلفزيونية لفرصة العرض الحصري والأول، إذا ما ساهمت في تمويل بقية مراحل إنتاج الفيلم..
" محمد ملص"


.. ما تعلمته في باريس لم يكن في معهد الفنون الجميلة (البوزار)، ولا في الكتب، بل كان في المتاحف وصالات العرض..
" يوسف عبدلكي"


ها هو يوسف يغسل بعض الفاكهة لكادر الفيلم، ومن ثم يعد إبريقاً من الشاي، ويصب لزواره الذين ينتظرونه كي ينهي طقسه اليومي في وفادتهم، من أجل استكمال العمل.


.. أغلب أصدقائي ورفاقي الشيوعيين اعتقلوا، وقضوا في المعتقلات سنين طويلة وصل بعضها إلى 17 عاماً، لا لشيء إلا لأنهم جاهروا بأفكارهم المخالفة لأفكار السلطة. لم يكن بحوزتهم لا دبابات ولا طائرات. الشيء الوحيد الذي كانوا يملكونه الكلمات والأحلام..
" يوسف عبدلكي"


.. الدعم والمعدات التي وفرتها لفيلم "يوسف" هي جزء من رسالتي وقناعاتي الراسخة إزاء من تعلمت منهم فن السينما، فأحببته وعشقته، وأبرزهم عمر أميرلاي وأسامة محمد ونبيل المالح، وطبعاً محمد ملص الذي شعرت بأنه لا يصح ولا يجوز أن تبقى مشاريعه السينمائية طي الأدراج. ولهذا بادرت مع المخرج الصديق جود سعيد إلى تقديم كل ما في استطاعتنا تقديمه لتدور كاميرا هذا المعلم الكبير..
.. ومما زاد حماستنا هو ذلك الأسلوب الفريد لدى المخرج محمد ملص، وتلك المسحة الأدبية العالية لديه في إدارة الكاميرا، وتأطير حزم الضوء والظلال ضمن الكادر، والتي أعمل عليها بأناة، وصولاً إلى مادة سينمائية راقية تليق بسمعة كل من المُخرج المخضرم والرسام الألمعي..
" وائل عز الدين"

.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 06-28-2022, 04:43 PM   #8
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






كتب محمد البشتاوي في كتابه:
[ جدل التجارب في الفيلم الوثائقي ]







اختارَ قيس فكرةً بسيطة لمُعالجة قضية اللجوء الفلسطيني إلى سورية، بما تحمله من عُمق وتعقيدات؛ فبدأ بشارةٍ لمجموعة من الصور سريعة الحركة يُصاحبها في الخلفية أصواتُ إطلاق رصاصٍ وقذائف، ثم بعد ذلك كتب على شاشة سوداء:
كنت طفلاً آنذاك.. كنت أمتص حليب التاسعة وحليب الفاجعة. جَدَّيًا حالم العينين. من حولي آلاف الشِّباكْ. يوم قالت لي أمي بارتباك هذه الليلة لاتخلع ثيابك ساعة النوم ولاتخلع حذاءك. لم أكن أفهم ماتعنيه بالضبط ولكني بكيت.

.. يُقدم فيلم الزبيدي، والذي عمل فيه مُصوراً ومونتيراً وكاتب السيناريو والمخرج، نموذج لفيلم إبداعي يقوم في مُعالجته على "البساطة" في مدة وصلت إلى 11 دقيقة، بساطة الفكرة، بساطة المُعالجة، بساطة الأسئلة، وبساطة التصوير، بعيداً عن تعقيدات الأيدولوجيا والخطابات والشعارات الرنانة حول " التحرير والعودة"؛ حيث نلتمس في الشعور أثناء مُشاهدة الفيلم حجم المأساة التي خلفها احتلال فلسطين وتشريد شعبها دون أن يتضمن الفيلم خطابًا تاريخيًا حول ذلك.

جمع هذا العمل خصائص الفيلم القصير جداً؛ فلا مقدمات تمهيدية، وإنما إشارة خاطفة، الإبتعاد عن عموميات القضية الفلسطينية مُقابل تتبع حالة اللجوء عبر الأطفال، ولم نجدُ في فيلمهِ " شخصية البطل"، وإنما كان البطل جماعيًا مُتمثلاً في " أبطال المُخيم".


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:39 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.