(] صِلَةُ القِراءة [) - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 75197 - )           »          مصافحة اولى . (الكاتـب : صفوق شامان - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1695 - )           »          مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 3 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 328 - )           »          ~ وش يقول الشاعر 🍺 (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 240 - )           »          صباح الـ إيش !!!!! (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 1391 - )           »          ياروح الروح ^_^ (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 265 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 4464 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 11 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-31-2008, 05:01 AM   #1
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

افتراضي (] صِلَةُ القِراءة [)


6/2/2008
29/1/1429

(( صِلَةُ القراءة ))

‘‘ في كل كتاب نقرأه ننسى حذاءً ، يظل يربطنا بعالم القراءة البديع ’’
محمد الإمام ماء العينين

للكتابِ زِنَتُه عند الشغوْفين بالقراءة ، و العاشقين لمغازلة الأحرفِ ، لكونها تُنمي ثقافةً ، و تزيدُ معرفةً ، و تفتحُ آفاقاً و طرائقَ عدداً ، و هذه لوازمُ وظيفة العقلِ البشري ليكون مُكْتمِلاً تامَّاً ، فملازمتهم القراءةَ و مصاحبتهم الكتابَ غيرَ مُستغرَبٍ ، و في زمنِ غيابِ القُراءِ يكون القاريءُ شاذاً ، و الشاذُ مُعابٌ ، و قد يكونُ العيبُ في مفهوم الشذوذ ، و مفهوم مختلفٌ بقدر الفهوم ، و تفاوتُ الفهومِ بتفاوتِ مقدار العلوم ، فالنافرُ من القراءةِ يَعيبُ القاريءَ النَّهِمَ ليسلَمَ صفُّه عند أشباهه ، و الطيور على أشباهها تقعُ ، و الكاملُ دوماً مُرتفعٌ .
تلك ، جعلت القاريءَ أشبَه بالمجنون حينَ يقرأ ، لتدفُّقِ ما يجد من معلوماتٍ و معارف ، فتنادي أولاها أخراها ، فتكون مترابطة كحلقاتٍ لا ينفصل بعضها عن بعضٍ ، ذلك حينَ عاشَ في عالَم القراءةِ و أدركَ ما فيها ، و قبلُ كان راغباً رغبةً جَمحتْ به نحو التنقيبِ عَن إيجاد ما يُشبع تلك الرغبة العقلية ، فلم يقف على بابٍ و غادرَه ، بل طافَ في أحياءِ الفكرِ ليجد أبوباً تفتحُ له ما يُحقِّقُ رغبتَه ، فولَجَ صِغار الأبوابِ و كبارَها ، ضيِّقَها و واسعها ، و اتَّصَلَ بأسبابِ ذلك ، فلم يُراعِ جُهداً لا كمَّاً و لا كيفاً ، فأدركَ من ذلك بقدرِ ما بذلَ ، و ما بقيَ كثيرٌ لا يُدركه بمسيرة عُمُرِه .
تلك القراءةُ التي يُتعَبُ في تحصيلها لا تكون إلا عن تلك الرغبة الجموح ، و الشوقِ الكبيرِ ، فيكون بالتزامه جِلْدةَ كتابِه في نُقلَةٍ من عالمِ حالِه إلى أعماقِ الكتابِ ، و في دهاليز المعرفة ، فيربطُه الكتابُ بجودةِ ما فيه ، و حُسْنِ صَنعةِ الكاتبِ بعوالِم خارجَ عالمِه ، فيُحصِّل أشياء لم يجدها في عالمِه الواقعي ، لأنَّ الكتابَ عُقولٌ منشورة ، و العقولُ صانعةُ الفهومِ ، فتعدَّدَتْ العوالم .
يَعيشُ حينها في سعادةٍ و لذةٍ لا تُعادلها عنده لذة ، و يتذوَّق بلسانِه حلاوةَ المعاني ، و يَشْتَمُّ روائحَ الحِبْرِ و الورقِ ، مُصْغياً بسمعهِ إلى وَحْي الكلامِ ، فأعمل كيانَه كلَّه في تحقيقِ سعادته في حالٍ مِن الأُنْسِ ، و طرَبُ باطنِ القارئِ بقدرِ إطرابِ باطن الكتاب ، و لا يَلْتَذُّ بالقراءة مَن وَصَلَ ظاهرَ الكتابِ و المكتوب ، و التي جاءتْ إليه باستمتاعِه بصِلَتِهِ بالقراءةِ ، فتجعله تلك السعادة يَهيمُ في أودية الكتاب ، فكلُّ سطرٍ يَحملُ معرفة ، و كلُّ حرفٍ له مَغْزى ، و القارئُ بين علائم تعجُّبٍ بادية ، أو استفهاماتٍ واردة ، و ربما في غَمرة الغَوصِ تأمُّلاتٍ متينة .
في تلك الغَمْة المُسْعِدَةِ يَسْتحضرُ القارئُ آوِنَةَ إفلاتِ الكتابِ من يَدِه ، و انتقالِه إلى غيره ، و خروجَِ القارئِ من أكوانِ الكتابِ إلى أكوامِ الغِياب ، فيبتهلُ أن يَهتَبِلَ فُرَصَاً تتوالى ، ليطولَ بقاؤه في تلك العوالِم ، و زمنُ اللذةِ قصيرٌ فلا يكادُ أن يبدأَ إلا و تلوحُ النهايةُ .
عِند لحظةِ مغادرةِ الكتابِ يُخيِّمُ الحُزْنُ على القارئِ النَّهِمِ ، فمغادرةُ الكتاب و توديعه ضرورةٌ عند القارئِ ، لأنَّ الكتابَ يُنادي إخوةً و يُناغي أصحاباً ، تكرِمةً للقارئِ ، و لا بُدَّ للقارئِ أنْ يوجِدَ ما يُبقي صِلتَه بالكتابِ ، و صِلة الكتابِ قراءته ، و بالقراءةِ يتعلَّقُ شيءٌ في عقليةِ القارئ يَربطُه بعالمِ الكتابِ ، فكلُّ كتابٍ عالَمٌ لوحدِهِ ، و العوالِم تختلفُ و لا تتفقُ .
عَوْدُ الصِلةِ القرائية بالكتابِ استدراكٌ و تثبيتٌ ، و صِلةُ كتابٍ مرَّاتٍ خيرٌ من صِلَةِ كُتُبٍ ، بشرْطِ عينية الكتابِ لا حشويته و هامشيته ، فرُبَّ كتابٍ أغنى عن ألفِ كتابٍ ، فصِلَتُه منقبةٌ و منفعة .
ستُبقي الصِلَةُ من أساسها إشارةً للكتابِ في ذهنِ قارئه ، و لا تكونُ إلا بمدى جودةِ صِلته بالكتابِ حين قراءته ، و عمليةُ التواصُلِ تكون في أعلى حالاتها حينَ تُعْمَلُ حواسُّ القارئِ و مشاعرُه تفاعلياً مع معارفِ الكتابِ ، و العيْشِ في أسرارِ عوالمه ، فإنْ غابَتْ الصلةُ في بعضٍّ يُذكِّرُ الآخرُ بها .
هذه الصِلةُ بالكتابِ قراءةً و عَيْشاً تمنحُ القارئَ دَفقاً من المعارفِ لا يرضى إلا بالخروجِ من عالمِ الذهنية المُخزِّنَة إلى عالَم ذهنيةٍ تستقبلُه بشَوقٍ ، فتكون عملية التوارُثِ بين الأفكارِ عن طريقِ الإرسالِ لفظياً فتستقبلها حاسَّةُ السمعِ ، أو كتابياً فتحتويه العينُ مُلتهمَةً مخزوناتِه ، فكانت الكتابةُ لمُحصَّلَةِ الكتابِ من خلالِ القراءةِ المتميِّزة بجودة التواصلِ .
أُبِيْنَ بأنَّ صِلةَ القارئِ بالقراءة ناتجة عن قُوة صِلَتِه بالكتابِ ، و صِلةُ الكتابِ في كونه مُلازماً القارئَ في أحواله كلِّها فيكون قريباً منه قُرْبَ محبةٍ و أُلْفةٍ ، و في إبعادِ الكتابِ عن القارئِ إبعادٌ لرغبة القراءة ، و حينئذٍ يموتُ شَوقُ القراءةِ بانقطاعِ الصِلة بها ، و في تحقيقِ الأُلفةِ بين القارئِ و الكتابِ تحصيلٌ لتلك الصِلة .

عبد الله بن سُليمان العُتَيِّق

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG


التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله العُتَيِّق ; 05-31-2008 الساعة 05:03 AM.

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 05:08 AM   #2
سليمان العنزي
Banned

الصورة الرمزية سليمان العنزي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

سليمان العنزي غير متواجد حاليا

افتراضي


الاستاذ عبدالله

بلا مجامله لأول مره استرسل وانا اقرأ

ولكن الست معي ان الكتب بدات بالاندثار؟؟؟
او هو فهم خاطئ مني؟؟

 

سليمان العنزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 05:25 AM   #3
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان العنزي مشاهدة المشاركة
الاستاذ عبدالله

بلا مجامله لأول مره استرسل وانا اقرأ

ولكن الست معي ان الكتب بدات بالاندثار؟؟؟
او هو فهم خاطئ مني؟؟
الراقي / سُليمان العَنَزي ..
سِلْمٌ من السوءِ بحضورك يُنالٌ ..
استرسالُكَ فخرٌ أخضع له ، فتحيةً بالشكرِ مُجلَّلَةً إليك ..
الكُتُبُ لم ، و لا ، تندثرُ ، فسُوقها قائمة على سَاقٍ و قدمٍ ..
و لكن المُنْدَثِر : جوهرُ الكتابِ ، و عقل القاريءِ ، و قبلُ : فِكرُ الكاتب ..
و ليس فهماً خاطئاً منك سيدي ..
تحية لك مجددةً ..
عبد الله

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 05:12 PM   #4
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية قايـد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 45694

قايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


عبدالله العتيق
ــــــــــــــ
* * *



يحقّ لنا شكرك حدّ الغمام
لما تتحفنا به من حروفٍ مُطرّزة بالفكر و السحر .

:


الحديث عن فوائد القراءة حديثُ يُعادُ و لا يتكرّر
لأنّ المتحدّث عن ذلك يبيّن الفائدة من جهةٍ تهمّه من جهاتٍ
كثيرة لتلك الفوائد .. وفي ذلك الحديث جمالٌ و روعة .

عنّي :

إنْ لم أستفد من الكتاب السابق في التعليق وانتقاد الكتاب
اللاحق فإنّني أجزمُ بخطأ في قراءتي السابقة و هذا الخطأ
سيُحلني لأخطاءٍ في القراءات اللاحقة .

:


عبدالله العتيق :
يُعتقنا حرفك من العتمة إلى النور ،
فشكراً تُشرق بك / لك .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 01:41 AM   #5
أصيله المعمري

شاعرة و كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية أصيله المعمري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 478

أصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعةأصيله المعمري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


عند هذا الفكر المختلف

يجب علينا أن ننصت فقط

ونتعلم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

لا يوجد شيء لـ عرضه


التعديل الأخير تم بواسطة أصيله المعمري ; 06-01-2008 الساعة 01:45 AM.

أصيله المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 06:32 AM   #6
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي مشاهدة المشاركة
عبدالله العتيق
ــــــــــــــ
* * *



يحقّ لنا شكرك حدّ الغمام
لما تتحفنا به من حروفٍ مُطرّزة بالفكر و السحر .

:


الحديث عن فوائد القراءة حديثُ يُعادُ و لا يتكرّر
لأنّ المتحدّث عن ذلك يبيّن الفائدة من جهةٍ تهمّه من جهاتٍ
كثيرة لتلك الفوائد .. وفي ذلك الحديث جمالٌ و روعة .

عنّي :

إنْ لم أستفد من الكتاب السابق في التعليق وانتقاد الكتاب
اللاحق فإنّني أجزمُ بخطأ في قراءتي السابقة و هذا الخطأ
سيُحلني لأخطاءٍ في القراءات اللاحقة .

:


عبدالله العتيق :
يُعتقنا حرفك من العتمة إلى النور ،
فشكراً تُشرق بك / لك .
الراقي : قايد الحربي .
" صِلَةُ القراءة " غَدتْ صِلَةً بحضورك ..
إمعان النظرِ في الكتابِ مهمٌّ لسَبْرِهِ ، و كذا نقدُه _ إيجابياً أو سلبياً _ ..
لكن حينَ يكون ارتكازُ القراءةِ التاليةِ على القراءة السابقةِ يأتي تعطيلُ الطاقاتِ ، و اعتناءُ المعرفيِّيْن بذلك في القراءةِ المُؤَسِّسَةِ ، و التي رَسْمُ سَيرها : متنٌ ، فَشَرْحٌ ، ثُم حاشيةٌ ، ثم تقريرٌ ، و هي سلسلةٌ تفكيكيةٌ من التالي للسابقِ ، فلا يُدرَك فَهم المتنِ إلا بالشرحِ لها ، و كشفْ مُغْلَقُ الشرحِ يكون بالحاشية ، و تجليةُ الحاشية بالتقريرِ ..
و تُعجبني في إلماعتكَ عن قراءتك أنها قراءةٌ بنائية ، و هي نُدرَةٌ بين القُرَّاءِ ..
سيدي الراقي ...
أجمل تحية لك مني ..
لتكون وَصْلاً لروح قراءة الفكرِ ...

عبد الله

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 06:34 AM   #7
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري مشاهدة المشاركة
عند هذا الفكر المختلف

يجب علينا أن ننصت فقط

ونتعلم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الراقية : أصيلة المعمري ..
حيثُ أصالتك منحتي بمروركِ شرفاً أفتخرُ به ..
فحُقَّ لي أن ألقي تحيةَ التقديرِ مع الشكر ..

عبد الله

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 09:34 AM   #8
م.عبدالله الملحم
( مهندس )

افتراضي





الكتاب
رغم أنه مر ب حالة من الجلوس على رفوف الأغنياء في الفترة السابقة
إلا أنني أجد عودة له في هذه الـــ أيام
بعد أن إكتشف الناس أن الكتاب الــ إلكتروني : ليس ممتعاً

طريقة القراءة
هي الوحيدة التي تجعلك تحلق في أرجاء فكر و فكرة الكاتب
و لكن قبل كل شيء
يجب أن تضع تصورك عن المؤلف و أحاديث البشر : جانِباً


مشكلة الكثير الآن : يبني فكرته و تصوره عن المتاب قبل قرأته
من أحاديث الناس و أقوالهم

القلم الرصاص و تلك الوريقات الصفراء الــ لاصقة : رفيقان
دائمين عندما أقرأ ... لأني مضطر لـــ أن أعود لها كثيراً


سؤال:
هل من يقرأ كثيراً : يستطيع الكتابة كثيراً .؟؟


كل التقدير لــ هكذا فكر نير ... تقديري


:
:

 

التوقيع

@ALMiLHM
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

م.عبدالله الملحم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(( الدعاء صِلَةُ العبد بربه )) ............. راشد لايح أبعاد الشعر الشعبي 14 10-11-2006 12:02 AM


الساعة الآن 02:07 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.