..،
وعلي بارقة النص وباكرته
سؤال يلحف لملكية جائزة/جائرة،وحائرة بإمتياز..
كلاكما -أنت والسؤال- تخرجان من نفق حكايا العاشقين
بملء إرادة الأمنية،ليزهو تعداد السنين بفرحة غامرة
تحلق بجناح مكسور لتبقي ملكية وحدتها
في عداد الممكن والجائر في تناقض عجيب..
ذاك بعض حنين النص ومنعرجاته ليوغل في التحليق
بذكرياته المونقة/ الوارفة..
حتي إذا ما لملم الحلم بقاياه ورحل
عادت الأمنيات لوهدة الواقع كما الباكرة بسؤال
يحمل جوابه بين ثناياه بيقين الممكن،
أ.رشا
ما بين سؤالين
أجاب النص علي مئات المواعيد،،
كل التقدير،،