.
.
.
كَبْسُولَة [3] :
مُلاحِظة : قَد جَعَلني رَبِي حَقاً !
[ أسْمَاء ] وَ تَستَعِيرُ الْألِف لِأجلِ أنْ تَقُول لِي ’’ أحِبُك ’’ سَماء
وَأغِيبُ فِي مُفرَداتِ أهْل الْجنَّة
هَكَذا يَفْعل الْسِدر :
هَكذا خُلِقُت بَينَكَ وَبينَك وَمِن تَحْتِ ضِلْعِكَ أحْمِيكَ مِنْ تَكاثُرِ أكَاذِيبِ الْنِساء
هَكَذا يَفْعل الْسِدر :
عِنده يَنْتَهِي - مِعراج الْحُبِ بعد الْمُرور بمقدسِ الْشوق -
هَكَذا يَفْعل الْسِدر :
لِباس صَدْركَ الْأخضَر وَإنْشِراحك وَإنْفتَاحك على جَنَّةِ الْمَأوى
هَكذا أفْعَل وَهكَذا تقُول :
[ جنَّة الله فِي أرضْي وصِلصالي قد جَعْلها ربي حقاً بك ]
أحْبُكِ :
سَأشعُر بِصدِقها وَ أسامِحُك
قُل لِي : ’’ أيُّنا أنَا ؟! ’’
حَتَى أُغْمِضَ فَمْي ......ب/ ’’مِن بَعدِ هَذا يَاكَثيري.. كِلانا أنا ’’ !
.
.
.