هذا دأب إبن آدم بالفِطره فلو كُل شخص إقتنع بما لديه لما سَعى أحدٌ للأفضل فمن سوف يصبح عالماً ومُخترعا ... الخ
أما السَعادة فهي وصفٌ أراهُ لا أكثر لشيءٍ يبقى كحافز لدينا لكي نبحث عن الافضل
أما الكمال فلا كمالَ إلا في وجههِ سبحانه وكُل عاقِل يُدرك ذالك فما الحاجة للبحث ومحاولة الوصول لشيءٍ مُستحيل ؟!!
طابَ حرفك ومِدادك أخيتي
ودي