..
علي آخر عتبات الفقد،
أول مواجد العزاء النبيل،لغائب تخطّفته الأيام،
رحماك يا الله،
فالفقد قد يستبت في بيدر الحزن،ألف سنبلة
فيغدو حضورهم فينا كثيفاً،.
أ.بدر البلادي
هذا شوق متماسك،لغائب عزيز،
مرحباً بالأبجدية بين يديك،وهي تمنحنا الفقد وللعزاء..
تقديري لقلمك.