الشمعة السادسة : إن كَانَ في العُمرِ متسعٌ ، فَسَوفَ أجْلِدُ نَفسي لَيلَ نَهَار ، ولن أتجرَّأ أن أُنَاظِرَ في وَجْهِي حتَّى لا أراكِ !
الشمعة السابعة : كانَ صدري لكِ مُستقرٌ ومٌستودَع ، لمَ فارقِت صَدَرِي ؟!
الشمعة الثامنة: عِنْدَمَا تقلدٌ الامورُ لِمَنْ لايٌحْسنُ إدارَتَهَا ..
صباح الخير ، صحَّانا الجفاف وْضيقة الجدران
___________ إلى البنت الوديعه اللي صحَت من كثرة التنديد
بعدنا بْخير والماء فايضُ وْنسقي به الجيران
___________ وإذا هو عـ الصلاة تْيمم الشعب وْهمومه تْزيد
امانه نامِي وْنامي وخلِّي شعبك الضميان
___________ يموت مْن العطش والحجه الاصلاح والتجديد
بلادي كانها على الماي قصَّينا لك الشريان
___________ولكن المصيبه في المناصب فاسد وْعربيد !
الشمعة التاسعة : الكتابةٌ هي مِنْديلٌ فِرَاقٍ على امرأةٍ راحِلَة ... لايجفَّفٌ دموعَنَا ..بل يسْتنْزِفٌهَا أكْثَرْ ..
الشمعة العاشرة : قبلُ أن أسْقَطَ من أعْلى قمةٍ في شَجرةِ الحبِّ ... جَهْزَتِ لي في الأسفلِ تابوتَ الرَّحيلِ مِنْ أغْصَانِهِا !