و تتشابك ضفائر الذكريات أكثر فأكثر ثم تتدلى من رؤوسنا
و تتهاوى على الأوراق البيضاء كي يُخلدها الحرف إلى الأبد
بعض الهموم أكبر منا بكثير لا يمكننا استيعابها
و بعض الحروف تخرس الوجع أو ربما تكون خير مسكن للألم
كل يوم يزداد شغفي بمتابعة حرفك يا مريم
و لي رغبة جامحة بأن أقرأ لك كتابا لم تعد هذه السطور تكفيني
صديقتك دائما .. سارة