ثورات الغضب لم تجلب إلا الطائفية والتوغل بالأحقاد وتفشيها ، لأنها لم تقم إلا بدافع الإنتقام لا الإصلاح .
وما سوريا إلا سوء ري للأسف .
الربيع العربي ماهو إلا ساقطة توهم العرب طهرها .
قبح الربيع العربي لأنها قائم على الغل والحقد والإنتقام لا الإصلاح والبناء ، وعهره أنه جدد تعريه للغرب بأسلوب رخيص وجديد من قبل حكوماته الجديدة.
على مر العصور لم نتغير فنحن كما نحن ولكن ما تغير هو الأهتمامات فأصحاب العقول موجودون وبوفره ولكن لسنا مهتمين بهم ولا بما يطرحوه .