مًصْغٍ جَيِّد وَأَحْتَرِمُ اَلرَّأْيَ إِنَّمَا لَسْتُ قَابِلاً لِلْوِصَايَةِ اَلْمُتَأَتِّيَة مِنْ لَدُنْهُمْ وَحُرِّيَّتِيْ لَاْ تَنْصَاعُ لِفَتْوَىً مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانْ قَدْ يُسَلِّطُهَا بَعْضُهُمْ حِيَالَنَا بَغَرَضِ حَضُّ اَلنَّبْضِ عَلَى أَنْ يَمْتَثِلَ لِسَرَطَانِ ذُقُوْنَهُمْ دِرْءَاً لِلْلإسْتِمْطَارِ وَمَاهُمْ بِمَعْصُوْمِيْنَ مِنَ اَلْتَّطَرُّفِ فِيْ وَعْظِهِمْ وَإِنْ غَضَّ اَلْتِّبْرُ عَنْهُمْ شَرَرَهْ!
مَوَدَّتِيْ إِلَى يَوْمِ اَلدِّيْنْ/اَلتِّينْ.