معدل تقييم المستوى: 1237
أحب قراءة مثل هذهِ الروايات , فهي بلا شك تفتح الكثير من الأبواب على تفكير الكاتب أولاً وعلى تفكير مثل هذهِ الجماعات كل الشكر لك يا عبدالناصر وأمنياتي بالتوفيق لرائد العزاوي أسعد الله مساءك
وشلون لا نمتي على صدر مغليك وخاف ايتنفس يوقظك من منامك ما بذَّر انفاسه لجل ما يصحيك وشلون خفتي لا يبذِّر غرامك !