تَروحْ . . ؟
ويَعنيِ . . وبَعدينْ ؟!
ناَطرنيِ . . أوقّف يمّ جدْرانَك . . ؟
ألطَّخ بالبَكا وجْهَي . .
وأقولْ أرجَع لأحبَابكْ ؟!
أتَّعبْ إيديّ بالتّلويحْ . .
وأقُول أرَجعْ ،
تَرانيِ اشْتَقتْ لأيامَكْ . ؟!
أفَا بَسْ كيفْ سمِّيتَك أعزّ انْسَان !
خَذه هَذا الطّريقْ الليّ تبيِه أنتَ . .
وأنا واقَفْ هَنا للآن . .
ابسْتَوعبْ ؛
كَلامْ الماضيّ الأجَملْ . .
وكَيفْ الحَينْ !
دَفنتْه تحتْ أقدامَك . .
تبيِ تَرحلْ . . ؟!
خلاصْ أرحَل ، ولكنِّي بَقُول لكْ شيّ !
مَ هُو بعْتَاب ، ولكنَّه
كَلامٍ ذابْ . .
" كثِيرَه اخْطائيِ بس والله ،
أكْبَرها . . . .
كتَبت اسمَك مَن الأحبابْ . . ! "