غدير المشاعر
بالرغم من نبرة اليأس والأستسلام التي المحها بين سطورك الا ان هذا الذي كتبت يعبر عن الجذوة التي تحت الرماد
وهذا ما نحاول ايقاظه باحرفنا داخل قلوب المخلصين من ابناء الامه
والفرج قريب ليس في مصر وحسب بل لهذه الامه التي استفاقت وعرفت الدعاة واستمعت لصوت العقل اخيرا
تحياتي
اشرف نبوي