عمر المسفر
ــــــــــ
* * *
وَ يَااا الله عليك ،
حينما تُتيحُ لنا فُرصة الرّكض في مُروْجك المُعشِبة
حدّ الاكْتفاء بها عن غيْرها .
نصٌ كانَ لِـ ألِفهِ : أُلْفة وَ لِـ هائهِ : عِفّة ،
يُدوْزن الأوتَار مَع النّبض ..
فكَأنّك تَقرأ قَلبك .
:
عمر المسفر
بمودّة خالصة : شكراً لك .