أصيلة المعمري
ــــــــــ
* * *
بعْد عَتبِ الغيَاب ،
يتَقنْدل لكِ الترْحاب ، إذْ تَتَلألأ بكِ المَباهِج .
:
بِـ العُنوانُ : الخَاتمَة قُلتِ :
" أحبك ولا أخاف من قبيلة أو سطلة أبوية أو قدر مغلف "
وَ أقوْل : بَل تَخافيْن ..
وَ إلاّ مَا جَاءَ غَضَبُ المُحبّ قَبْل حُبّ الغَاضِب - هُنا - ،
أمّا الـ هُنا :
فَمُكَابَرةُ العشّاق تِلكَ التيْ يَزدَادُون بهَا كِبَراً وَ عَظَمَة .
:
أصيلة
شكراً تتلوكِ .