الشعر ارتباك
نافذه اعرف يقين انه من خلالها لايعبر لنا اليقين ؟
بل تاتي من شك \ حيرة
ونوافذ لا تتلبسها الحقيقة ؟
وحينما يكون الشعر اكتشاف نابع عن مغامرة
ف علينا ان نغفى في محرابة حتى :
ينسيني مرارة الشعر الذي تتلقفه الارصفة الباردة
وتعيده لنا كل حين معلب بنفس الطعم والون والرائحه
قلت أمد ايدي
وخفت الاحتراق بـ صوت أبوي
بس تحدّي
ذاب كل الخوف في نبرة ( تعالي)
جيت نصفي يبيك
ونصفي الثاني يخافك !!
مايبيك
جيت أبي راهب...وخفت أغفى بمحرابه
وتنساني السنين.... وجيت أبي عاشق
وخفت إنّي
أذوّب في عيون الشمس آهات الحنين
واختفى ذاك السؤال
والمهم
إنّي عرفت أن الطريق أعمى
وفي يدك العيون
وحدهم العظماء من يكتبون ايامنا صباحات لا تنطفي
وشعر لا يمر عليه كل وصى قلب مرور كرااام
ضحى
في ذاكرة ابديه هذا النقش